هذه الظاهرة غير المعتادة أثارت تساؤلات السكان حول مصدرها وأسبابها. وبينما يبقى السبب مجهولاً حتى الآن، رجّح بعض الخبراء أن تكون هذه الرغوة ناجمة عن تفاعل كيميائي ناتج عن اختلاط مياه الأمطار مع مواد ملوثة في قنوات الصرف الصحي. وتعمل السلطات المحلية حالياً على تحليل هذه الظاهرة واتخاذ التدابير اللازمة لضمان سلامة السكان والبيئة.