تسلط رئاسة المغرب لمجلس السلم والأمن لشهر مارس الضوء على الدور النشط والمتقدم الذي تلعبه المملكة المغربية داخل الساحة الإفريقية. من خلال التركيز على قضايا ذات أهمية بالغة كالأثر المتزايد للذكاء الاصطناعي على الأمن والسلم في القارة، وكذلك التهديدات المرتبطة بتغير المناخ، يظهر المغرب التزامه بتناول تحديات معقدة ومتعددة الأبعاد. كما أن المبادرات التي اتخذت تحت هذه الرئاسة تعكس رؤية استراتيجية متكاملة تهدف إلى تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في إفريقيا.