لا نخال أن يكون من قبيل الصدفة فقط، أن تتعمد جهتان دوليتان متخصصتان في قضايا المناخ، إصدار تقريرين يستعرضان الأوضاع الكارثية للمناخ، بسبب التغيرات المناخية في العالم، تزامنا مع انعقاد الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 29)، الذي تضمن الشق

أثرت الثقافة المجتمعية في المغرب بشكلٍ كبير على وتيرة تطوره التكنولوجي والاقتصادي، الشيء الذي جعله متأخراً عن الكثير من دول العالم، خاصة تلك التي تنتمي لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OCDE). في هذا الصدد تبرز بعض المفاهيم السائدة، مثل "سيروا بسرعة ضعفاءكم" كتعبير عن هذا التأثير السلبي، حيث يعكس

لم تهم الانتخابات الامريكية التي جرت البارحة الأمريكيين وحدهم ، إذ أظهرت من جديد أنها تمثل دائما أبرز حدث سياسي و اقتصادي عالمي على الإطلاق …. فنتيجتها ليست بأية نتيجة ؛ هي تؤثر على بني “جلدته” ، و كذلك على صراعات العالم، وحروبه واقتصاده ، وعلى معيشة الناس فيه، و حتى في القوانين الوطنية التي ستسنها

ليس هناك اختلاف على أن لحظة الميلاد و الازدياد في زماننا هذا ليست هي بداية الخلق و الخليقة، بل إنها مسبوقة بمسافات زمنية كبيرة في مسار الخلق و الخليقة و تواتر الأجيال و التطور، فلحظة الميلاد هته تأتي في سلسلة الحقب التاريخية متأخرة نسبيا عمن سبقها من الأجيال و حقب و طفرات التطور البشري فكريا و

هناك خلاصتان اثنان على الأقل عكسهما القرار الجديد لمجلس الامن الذي تم التصويت عليه الخميس 31 أكتوبر والمتعلق بالصحراء المغربية. أولها، أنه حافظ على جميع المكتسبات التي أحرزتها الدبلوماسية المغربية وتضمنها قرار السنة الماضية، بل الخمس سنوات الأخيرة أي منذ 2018. كما أنه حافظ على مرجعياته التي تضمنتها