الرئيسية
تماشياً مع مكانة المهرجان، ستقدم المسابقة الرسمية الأفلام الروائية الأولى والثانية من أجل الكشف عن المواهب الجديدة في السينما العالمية والترويج لها، من بين الأفلام الـ 14 المختارة، 10 أفلام روائية أولى و 6 موقعة من قبل مخرجات.
إنه اختيار انتقائي من 14 دولة مختلفة، بما في ذلك 2 من أمريكا اللاتينية (البرازيل والمكسيك)، و 3 من أوروبا (فرنسا والبرتغال وسويسرا)، و 4 من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والشتات (المغرب ، السويد / الصومال ، سوريا ، تونس ) ، وكذلك أستراليا وكندا وإيران وإندونيسيا وتركيا.
استكشاف العديد من أنواع التصوير السينمائي، من الخيال إلى فيلم نوير، بما في ذلك أفلام الفترة، والدراما الاجتماعية، والإثارة أو الميلودراما، تتناول الأفلام في الترشح لنجوم النجم الذهبية موضوعات تعكس اهتمامات الشباب، أجيال حول العالم: البناء الهوية والحاجة إلى نماذج يحتذى بها ، ومكانة المرأة في مجتمعاتنا المعاصرة.
مع افتتاح هذه الدورة التاسعة عشرة سيتمكن رواد المهرجان من اكتشاف بينوكيو للمخرج "كليرمو ديل طورو"، الحائز على جائزة الأوسكار، والذي شارك في الإخراج مع "مارك كيسطافسون".
كما ستقدم جلسات غالا العروض الأولى للأفلام العالمية لصانعي أفلام مرموقين مثل جيمس جراي (هرمجدون تايم) ، نيل جوردان (مارلو) ، طارق صالح (فتى من السماء) أو بول شريدر (البستاني الرئيسي) ؛ بالإضافة إلى الأفلام التي صعدت إلى الساحة الدولية ، مثل الدراما الكوميدية الفلسطينية حمى البحر الأبيض المتوسط ، فيلم الإثارة " لا سانديكاليس"، بطولة إيزابيل هوبرت ؛ وكذلك الفيلم البريطاني المصري "سويمرز" الذي يصور القصة الحقيقية لشقيقتين تسبحان من سوريا للمنافسة في أولمبياد 2016.
كما سيتم تقديم قسم العروض 15 فيلمًا معاصرًا ، لا سيما من أيسلندا أو الهند أو كوريا الجنوبية، موقعة من قبل صانعي الأفلام المشهود لهم من قبل النقاد أو من قبل أكبر المهرجانات الدولية بما في ذلك أليس ديوب، جوانا هوغ ، ماري كروتزر ، جعفر بناهي ، وكذلك فاتح أكين. وفيليب فوكون ، اللذان صورا أفلامهما في المغرب.
وسيقدم القسم الحادي عشر من القارة أفلامًا جريئة ومبتكرة من شأنها تغيير التمثيلات السينمائية، ويتألف هذا البرنامج من 12 فيلمًا روائيًا ووثائقيًا وأفلامًا أرشيفية يفتح حوارًا بين السينما العالمية المعاصرة (باراغواي والبرازيل ولبنان وإسبانيا ورواندا ...) وعملين كلاسيكيين معروضين في نسخة مستعادة ، وكانا في المقدمة. سينمات افريقية.
وستقدم أيضا بانوراما السينما المغربية مجموعة مختارة من 5 أفلام روائية ووثائقية حديثة من الإنتاج الوطني ، وستفتتح بأحدث روايات للمخرج فوزي بنسعيدي ، أيام الصيف، والتي ستعرض كعرض عالمي أول. ستكون السينما المغربية حاضرة بقوة خلال هذه الدورة بإجمالي 15 فيلما في أقسام مختلفة من المهرجان.
من أجل زيادة وعي مشاهدي الغد ، سيوفر برنامج " يونك اوديونس" لأطفال المدارس فرصة اكتشاف السينما من خلال 9 جلسات مخصصة.
وعلى هامش هذه العروض، ستحيي ساحة جامع الفنا المهرجان في قلب مدينة مراكش من خلال برنامج من الأفلام الشعبية التي قدمتها شخصيات من بينها أنوراغ كاشياب الذي سيقدم فيلمه الأخير " ألموسط لوف" كعرض عالمي أول.
أخيرًا، سيتم عرض بعض الأفلام من قبل شخصيات عالمية ومغربية ، الذين سيشيد بهم المهرجان ، في قصر المؤتمرات ، في سينما " كوليسي"، وفي جامع الفنا، وبذلك تكتمل هذه المجموعة الغنية المكونة من 76 فيلمًا.
إنه اختيار انتقائي من 14 دولة مختلفة، بما في ذلك 2 من أمريكا اللاتينية (البرازيل والمكسيك)، و 3 من أوروبا (فرنسا والبرتغال وسويسرا)، و 4 من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والشتات (المغرب ، السويد / الصومال ، سوريا ، تونس ) ، وكذلك أستراليا وكندا وإيران وإندونيسيا وتركيا.
استكشاف العديد من أنواع التصوير السينمائي، من الخيال إلى فيلم نوير، بما في ذلك أفلام الفترة، والدراما الاجتماعية، والإثارة أو الميلودراما، تتناول الأفلام في الترشح لنجوم النجم الذهبية موضوعات تعكس اهتمامات الشباب، أجيال حول العالم: البناء الهوية والحاجة إلى نماذج يحتذى بها ، ومكانة المرأة في مجتمعاتنا المعاصرة.
مع افتتاح هذه الدورة التاسعة عشرة سيتمكن رواد المهرجان من اكتشاف بينوكيو للمخرج "كليرمو ديل طورو"، الحائز على جائزة الأوسكار، والذي شارك في الإخراج مع "مارك كيسطافسون".
كما ستقدم جلسات غالا العروض الأولى للأفلام العالمية لصانعي أفلام مرموقين مثل جيمس جراي (هرمجدون تايم) ، نيل جوردان (مارلو) ، طارق صالح (فتى من السماء) أو بول شريدر (البستاني الرئيسي) ؛ بالإضافة إلى الأفلام التي صعدت إلى الساحة الدولية ، مثل الدراما الكوميدية الفلسطينية حمى البحر الأبيض المتوسط ، فيلم الإثارة " لا سانديكاليس"، بطولة إيزابيل هوبرت ؛ وكذلك الفيلم البريطاني المصري "سويمرز" الذي يصور القصة الحقيقية لشقيقتين تسبحان من سوريا للمنافسة في أولمبياد 2016.
كما سيتم تقديم قسم العروض 15 فيلمًا معاصرًا ، لا سيما من أيسلندا أو الهند أو كوريا الجنوبية، موقعة من قبل صانعي الأفلام المشهود لهم من قبل النقاد أو من قبل أكبر المهرجانات الدولية بما في ذلك أليس ديوب، جوانا هوغ ، ماري كروتزر ، جعفر بناهي ، وكذلك فاتح أكين. وفيليب فوكون ، اللذان صورا أفلامهما في المغرب.
وسيقدم القسم الحادي عشر من القارة أفلامًا جريئة ومبتكرة من شأنها تغيير التمثيلات السينمائية، ويتألف هذا البرنامج من 12 فيلمًا روائيًا ووثائقيًا وأفلامًا أرشيفية يفتح حوارًا بين السينما العالمية المعاصرة (باراغواي والبرازيل ولبنان وإسبانيا ورواندا ...) وعملين كلاسيكيين معروضين في نسخة مستعادة ، وكانا في المقدمة. سينمات افريقية.
وستقدم أيضا بانوراما السينما المغربية مجموعة مختارة من 5 أفلام روائية ووثائقية حديثة من الإنتاج الوطني ، وستفتتح بأحدث روايات للمخرج فوزي بنسعيدي ، أيام الصيف، والتي ستعرض كعرض عالمي أول. ستكون السينما المغربية حاضرة بقوة خلال هذه الدورة بإجمالي 15 فيلما في أقسام مختلفة من المهرجان.
من أجل زيادة وعي مشاهدي الغد ، سيوفر برنامج " يونك اوديونس" لأطفال المدارس فرصة اكتشاف السينما من خلال 9 جلسات مخصصة.
وعلى هامش هذه العروض، ستحيي ساحة جامع الفنا المهرجان في قلب مدينة مراكش من خلال برنامج من الأفلام الشعبية التي قدمتها شخصيات من بينها أنوراغ كاشياب الذي سيقدم فيلمه الأخير " ألموسط لوف" كعرض عالمي أول.
أخيرًا، سيتم عرض بعض الأفلام من قبل شخصيات عالمية ومغربية ، الذين سيشيد بهم المهرجان ، في قصر المؤتمرات ، في سينما " كوليسي"، وفي جامع الفنا، وبذلك تكتمل هذه المجموعة الغنية المكونة من 76 فيلمًا.
