في أوائل الألفية، كانت نوكيا الرائدة عالميًا في صناعة الهواتف المحمولة. لكنها فشلت في التكيف مع ثورة الهواتف الذكية، مما أدى إلى تراجعها الكبير.
ومع ذلك، لم تستسلم الشركة الفنلندية. أعادت نوكيا تعريف نفسها كمزود رئيسي لحلول الشبكات والبنية التحتية للاتصالات. ركزت على تقنيات الجيل الخامس (5G) وتطوير حلول مبتكرة للشركات والحكومات.
تُعتبر قصة نوكيا مثالًا ملهمًا على كيفية تحويل الفشل إلى نجاح من خلال إعادة الابتكار والتركيز على نقاط القوة الأساسية.
ومع ذلك، لم تستسلم الشركة الفنلندية. أعادت نوكيا تعريف نفسها كمزود رئيسي لحلول الشبكات والبنية التحتية للاتصالات. ركزت على تقنيات الجيل الخامس (5G) وتطوير حلول مبتكرة للشركات والحكومات.
تُعتبر قصة نوكيا مثالًا ملهمًا على كيفية تحويل الفشل إلى نجاح من خلال إعادة الابتكار والتركيز على نقاط القوة الأساسية.