بقلم: هند الدبالي
في الدول الواقعة شمال الكرة الأرضية، تمتد ساعات الصيام لفترات طويلة، خاصة في الدول الاسكندنافية مثل السويد والنرويج وفنلندا، حيث تصل مدة الصيام إلى 21 ساعة. أما في كندا وألاسكا وغرينلاند، فتتراوح ساعات الصيام بين 19 و20 ساعة.
على الجانب الآخر، تشهد دول نصف الكرة الجنوبي أقصر فترات الصيام، حيث تتراوح بين 11 و13 ساعة. ففي تشيلي ومدن مثل كيب تاون في جنوب أفريقيا وكرايستشيرش في نيوزيلندا، لا تتجاوز ساعات الصيام 12 ساعة.
في العالم العربي، تعد دول المغرب العربي مثل الجزائر وتونس والمغرب من بين البلدان التي تشهد أطول فترات الصيام، حيث تمتد بين 14 و16 ساعة. أما في دول مثل لبنان وسوريا والعراق، فقد تصل إلى 16 ساعة خلال الأيام الأطول من الشهر.
في المقابل، تشهد الدول العربية القريبة من خط الاستواء مثل جزر القمر أقصر فترات الصيام، حيث تتراوح بين 12 و13 ساعة، بينما تسجل السودان واليمن والصومال حوالي 13 إلى 14 ساعة من الصيام يوميًا.
مع تقدم أيام شهر رمضان، تزداد ساعات الصيام تدريجيًا، خاصة مع اقتراب فصل الصيف. فمن المتوقع أن تكون ساعات الصيام في نهاية الشهر أطول بحوالي ساعة مقارنة ببدايته، ما يجعل التكيف مع الصيام أكثر تحديًا في بعض المناطق.
بغض النظر عن مدة الصيام، يظل شهر رمضان تجربة روحية موحدة تجمع المسلمين حول العالم، رغم اختلاف ظروفهم المناخية والجغرافية.
كلمات مفتاحية :رمضان، ساعات الصيام، جغرافيا الصيام، الدول العربية، الدول الاسكندنافية، نصف الكرة الجنوبي، خط الاستواء، أطول ساعات الصيام، أقصر ساعات الصيام، اختلاف مدة الصيام، تغير ساعات الصيام، موقع جغرافي، المناخ والصيام، المسلمين حول العالم، تحديات الصيام، التكيف مع الصيام
على الجانب الآخر، تشهد دول نصف الكرة الجنوبي أقصر فترات الصيام، حيث تتراوح بين 11 و13 ساعة. ففي تشيلي ومدن مثل كيب تاون في جنوب أفريقيا وكرايستشيرش في نيوزيلندا، لا تتجاوز ساعات الصيام 12 ساعة.
في العالم العربي، تعد دول المغرب العربي مثل الجزائر وتونس والمغرب من بين البلدان التي تشهد أطول فترات الصيام، حيث تمتد بين 14 و16 ساعة. أما في دول مثل لبنان وسوريا والعراق، فقد تصل إلى 16 ساعة خلال الأيام الأطول من الشهر.
في المقابل، تشهد الدول العربية القريبة من خط الاستواء مثل جزر القمر أقصر فترات الصيام، حيث تتراوح بين 12 و13 ساعة، بينما تسجل السودان واليمن والصومال حوالي 13 إلى 14 ساعة من الصيام يوميًا.
مع تقدم أيام شهر رمضان، تزداد ساعات الصيام تدريجيًا، خاصة مع اقتراب فصل الصيف. فمن المتوقع أن تكون ساعات الصيام في نهاية الشهر أطول بحوالي ساعة مقارنة ببدايته، ما يجعل التكيف مع الصيام أكثر تحديًا في بعض المناطق.
بغض النظر عن مدة الصيام، يظل شهر رمضان تجربة روحية موحدة تجمع المسلمين حول العالم، رغم اختلاف ظروفهم المناخية والجغرافية.
كلمات مفتاحية :رمضان، ساعات الصيام، جغرافيا الصيام، الدول العربية، الدول الاسكندنافية، نصف الكرة الجنوبي، خط الاستواء، أطول ساعات الصيام، أقصر ساعات الصيام، اختلاف مدة الصيام، تغير ساعات الصيام، موقع جغرافي، المناخ والصيام، المسلمين حول العالم، تحديات الصيام، التكيف مع الصيام