عودة الحياة إلى طبيعتها
في دوار أكادير الفقرا، بجماعة أغواطيم التابعة لإقليم الحوز، تعكس مشاهد الإفطار داخل المنازل الجديدة عودة الحياة إلى طبيعتها. الأسر التي كانت تعيش رمضان الماضي في العراء، وسط معاناة البرد وقلة الإمكانيات، اجتمعت هذا العام حول موائد الإفطار في بيوت أعيد بناؤها، توفر لهم الدفء والكرامة.
حيث بدت الأسر وهي تضع اللمسات الأخيرة على موائدها، وسط رائحة الحساء والشاي المغربي التي تعبق المكان. مشاهد الأطفال وهم يضحكون، والأمهات وهن يجهزن الإفطار، تعكس روحاً جديدة من الأمل والاستقرار داخل هذه البيوت.
شهادات سكان الحوز: امتنان وأمل
عبر السكان عن امتنانهم العميق للمبادرة الملكية التي مكنتهم من استعادة منازلهم في وقت قياسي. السكان لم ينسوا الإشادة بالجهود الكبيرة التي بذلتها السلطات المحلية والإقليمية لتسريع وتيرة إعادة الإعمار. وأكدوا أن هذه الجهود جعلت رمضان هذا العام مختلفاً وأكثر دفئاً واستقراراً.
رمضان الأمل والصمود
رغم أن الذكرى الأليمة للزلزال لا تزال محفورة في أذهان السكان، إلا أن أجواء رمضان داخل المنازل الجديدة تعكس قصة صمود وأمل. مشاهد العائلات وهي تجتمع حول موائد الإفطار تؤكد أن الحياة، رغم قسوتها أحياناً، قادرة على منح فرص جديدة للفرح والاستقرار.
جهود مستمرة لمحو آثار الزلزال
لا تزال المبادرة الملكية لإعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز نموذجاً يحتذى به في التضامن والعمل الإنساني. وقد مكنت هذه الجهود من إعادة بناء آلاف المنازل في وقت قياسي، مما أعاد الأمل والاستقرار إلى حياة المتضررين.
رمضان هذا العام في إقليم الحوز ليس فقط مناسبة دينية، بل هو أيضاً شهادة على قدرة الإنسان على الصمود أمام المحن، وعلى أهمية التضامن والعمل المشترك في بناء مستقبل أفضل.
في دوار أكادير الفقرا، بجماعة أغواطيم التابعة لإقليم الحوز، تعكس مشاهد الإفطار داخل المنازل الجديدة عودة الحياة إلى طبيعتها. الأسر التي كانت تعيش رمضان الماضي في العراء، وسط معاناة البرد وقلة الإمكانيات، اجتمعت هذا العام حول موائد الإفطار في بيوت أعيد بناؤها، توفر لهم الدفء والكرامة.
حيث بدت الأسر وهي تضع اللمسات الأخيرة على موائدها، وسط رائحة الحساء والشاي المغربي التي تعبق المكان. مشاهد الأطفال وهم يضحكون، والأمهات وهن يجهزن الإفطار، تعكس روحاً جديدة من الأمل والاستقرار داخل هذه البيوت.
شهادات سكان الحوز: امتنان وأمل
عبر السكان عن امتنانهم العميق للمبادرة الملكية التي مكنتهم من استعادة منازلهم في وقت قياسي. السكان لم ينسوا الإشادة بالجهود الكبيرة التي بذلتها السلطات المحلية والإقليمية لتسريع وتيرة إعادة الإعمار. وأكدوا أن هذه الجهود جعلت رمضان هذا العام مختلفاً وأكثر دفئاً واستقراراً.
رمضان الأمل والصمود
رغم أن الذكرى الأليمة للزلزال لا تزال محفورة في أذهان السكان، إلا أن أجواء رمضان داخل المنازل الجديدة تعكس قصة صمود وأمل. مشاهد العائلات وهي تجتمع حول موائد الإفطار تؤكد أن الحياة، رغم قسوتها أحياناً، قادرة على منح فرص جديدة للفرح والاستقرار.
جهود مستمرة لمحو آثار الزلزال
لا تزال المبادرة الملكية لإعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز نموذجاً يحتذى به في التضامن والعمل الإنساني. وقد مكنت هذه الجهود من إعادة بناء آلاف المنازل في وقت قياسي، مما أعاد الأمل والاستقرار إلى حياة المتضررين.
رمضان هذا العام في إقليم الحوز ليس فقط مناسبة دينية، بل هو أيضاً شهادة على قدرة الإنسان على الصمود أمام المحن، وعلى أهمية التضامن والعمل المشترك في بناء مستقبل أفضل.