أدب الطفل والناشئة: "طيف سبيبة" يضيء القائمة
في فرع أدب الطفل والناشئة، تأهلت للقائمة القصيرة قصة "طيف سبيبة" للمغربية لطيفة لبصير، إلى جانب عملين آخرين هما "ميمونة وأفكارها المجنونة!" للأردنية شيرين سبانخ و**"ثعلب الديجيتال"** للمصرية هجرة الصاوي. وتتناول هذه الأعمال موضوعات متنوعة تجمع بين الخيال والإبداع، مع التركيز على تقديم رسائل تربوية هادفة للأطفال والناشئة.
الترجمة: "شيطان النظرية" بلمسة مغربية
في فرع الترجمة، برز اسم المترجم المغربي حسن الطالب الذي تأهل للقائمة القصيرة عن ترجمته لكتاب "شيطان النظرية: الأدب والحس المشترك" للكاتب أنطوان كومبانيون من الفرنسية إلى العربية. ورافقه في القائمة عملان آخران: ترجمة كلوديا أوت من ألمانيا لكتاب "ألف ليلة وليلة: كتاب الحب" من العربية إلى الألمانية، وترجمة ماركو دي برانكو من إيطاليا لكتاب "هروشيوش" من العربية إلى الإنجليزية.
الفنون والدراسات النقدية: "الطعام والكلام" في الصدارة
في فرع الفنون والدراسات النقدية، تأهل الباحث المغربي سعيد العوادي بعمله "الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي"، الذي يقدم قراءة ثقافية عميقة في التراث العربي من خلال مقاربة تجمع بين البلاغة والثقافة. ونافسه في هذا الفرع عملان آخران هما: "الشعر والنبوة: أبو الطيب المتنبي بالشعر" للدكتورة ريتا عوض من فلسطين، و"سامراء العمرانية: قراءة في عمارة الحاضرة العباسية وتخطيطها" للدكتور خالد السلطاني من العراق.
فروع أخرى: تنوع ثقافي وإبداع عالمي
إلى جانب الأعمال المغربية، شملت القوائم القصيرة مجموعة من الأعمال المتميزة في فروع أخرى، مثل:
فرع الآداب: تأهلت أعمال "أبو الهول" لأحمد مراد من مصر، و"ثلاثية أسفار مدينة الطين" لسعود السنعوسي من الكويت، و"هند أو أجمل امرأة في العالم"** لهدى بركات من لبنان - فرنسا.
فرع التنمية وبناء الدولة: تضمنت القائمة أعمالًا مثل "حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة" لمحمد بشاري من الإمارات، و"في فلسفة الاعتراف وسياسات الهوية" لحسام الدين درويش من سوريا / ألمانيا، و"المدن والتجارة في الحضارة العربية والإسلامية" لأمجد الدين خمش من الأردن.
فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى: تأهلت أعمال مثل "الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر" لأندرو بيكوك من بريطانيا، و**"صعود الكتاب العربي" لبياتريس غروندلير من ألمانيا، و"تاريخ الزجل الشرقي" لهاكان أوزكان من تركيا.
فرع تحقيق المخطوطات: ضمت القائمة أعمالًا مثل "أخبار النساء" لرشيد الخيون من العراق/المملكة المتحدة، و**"شرح القصائد المعلقات" لصالح الجسار من السعودية، و"الكواكب السيارة في ترتيب الزيارة" لأحمد جمعة عبد الحميد من مصر.
حجب بعض الفروع هذا العام
في خطوة لافتة، قررت لجنة الجائزة حجب جوائز فرعي "المؤلف الشاب" و"النشر والتقنيات الثقافية" لهذا العام، دون الكشف عن الأسباب، مما يعكس التزام الجائزة بمعايير صارمة للجودة والإبداع.
أرقام قياسية في الترشيحات
استقبلت جائزة الشيخ زايد للكتاب لهذه الدورة أكثر من 4000 ترشيح من 75 دولة، منها 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية، مما يعكس المكانة العالمية التي تحظى بها الجائزة، ودورها في تعزيز الحوار الثقافي بين الشرق والغرب.
وتؤكد الأعمال المغربية التي تأهلت للقوائم القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ19 على الحضور القوي للثقافة المغربية في المحافل الدولية. ومع تنوع الأعمال المرشحة من مختلف الدول، تظل الجائزة منصة رائدة للاحتفاء بالإبداع الفكري والأدبي، وتعزيز القيم الثقافية التي تربط بين الشعوب.
في فرع أدب الطفل والناشئة، تأهلت للقائمة القصيرة قصة "طيف سبيبة" للمغربية لطيفة لبصير، إلى جانب عملين آخرين هما "ميمونة وأفكارها المجنونة!" للأردنية شيرين سبانخ و**"ثعلب الديجيتال"** للمصرية هجرة الصاوي. وتتناول هذه الأعمال موضوعات متنوعة تجمع بين الخيال والإبداع، مع التركيز على تقديم رسائل تربوية هادفة للأطفال والناشئة.
الترجمة: "شيطان النظرية" بلمسة مغربية
في فرع الترجمة، برز اسم المترجم المغربي حسن الطالب الذي تأهل للقائمة القصيرة عن ترجمته لكتاب "شيطان النظرية: الأدب والحس المشترك" للكاتب أنطوان كومبانيون من الفرنسية إلى العربية. ورافقه في القائمة عملان آخران: ترجمة كلوديا أوت من ألمانيا لكتاب "ألف ليلة وليلة: كتاب الحب" من العربية إلى الألمانية، وترجمة ماركو دي برانكو من إيطاليا لكتاب "هروشيوش" من العربية إلى الإنجليزية.
الفنون والدراسات النقدية: "الطعام والكلام" في الصدارة
في فرع الفنون والدراسات النقدية، تأهل الباحث المغربي سعيد العوادي بعمله "الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي"، الذي يقدم قراءة ثقافية عميقة في التراث العربي من خلال مقاربة تجمع بين البلاغة والثقافة. ونافسه في هذا الفرع عملان آخران هما: "الشعر والنبوة: أبو الطيب المتنبي بالشعر" للدكتورة ريتا عوض من فلسطين، و"سامراء العمرانية: قراءة في عمارة الحاضرة العباسية وتخطيطها" للدكتور خالد السلطاني من العراق.
فروع أخرى: تنوع ثقافي وإبداع عالمي
إلى جانب الأعمال المغربية، شملت القوائم القصيرة مجموعة من الأعمال المتميزة في فروع أخرى، مثل:
فرع الآداب: تأهلت أعمال "أبو الهول" لأحمد مراد من مصر، و"ثلاثية أسفار مدينة الطين" لسعود السنعوسي من الكويت، و"هند أو أجمل امرأة في العالم"** لهدى بركات من لبنان - فرنسا.
فرع التنمية وبناء الدولة: تضمنت القائمة أعمالًا مثل "حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة" لمحمد بشاري من الإمارات، و"في فلسفة الاعتراف وسياسات الهوية" لحسام الدين درويش من سوريا / ألمانيا، و"المدن والتجارة في الحضارة العربية والإسلامية" لأمجد الدين خمش من الأردن.
فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى: تأهلت أعمال مثل "الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر" لأندرو بيكوك من بريطانيا، و**"صعود الكتاب العربي" لبياتريس غروندلير من ألمانيا، و"تاريخ الزجل الشرقي" لهاكان أوزكان من تركيا.
فرع تحقيق المخطوطات: ضمت القائمة أعمالًا مثل "أخبار النساء" لرشيد الخيون من العراق/المملكة المتحدة، و**"شرح القصائد المعلقات" لصالح الجسار من السعودية، و"الكواكب السيارة في ترتيب الزيارة" لأحمد جمعة عبد الحميد من مصر.
حجب بعض الفروع هذا العام
في خطوة لافتة، قررت لجنة الجائزة حجب جوائز فرعي "المؤلف الشاب" و"النشر والتقنيات الثقافية" لهذا العام، دون الكشف عن الأسباب، مما يعكس التزام الجائزة بمعايير صارمة للجودة والإبداع.
أرقام قياسية في الترشيحات
استقبلت جائزة الشيخ زايد للكتاب لهذه الدورة أكثر من 4000 ترشيح من 75 دولة، منها 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية، مما يعكس المكانة العالمية التي تحظى بها الجائزة، ودورها في تعزيز الحوار الثقافي بين الشرق والغرب.
وتؤكد الأعمال المغربية التي تأهلت للقوائم القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ19 على الحضور القوي للثقافة المغربية في المحافل الدولية. ومع تنوع الأعمال المرشحة من مختلف الدول، تظل الجائزة منصة رائدة للاحتفاء بالإبداع الفكري والأدبي، وتعزيز القيم الثقافية التي تربط بين الشعوب.