لوديجي ستوديو

مع عثمان فهيم : خدمة / بطالة / علاش ما قدرناش نوصلو؟


-7ème Sens لي كيقدم عثمان فهيم ناقش مؤخراً المشاكل ديال الخدمة والبطالة فالمغرب. من خلال تحليل معمق، بزاف ديال المشاكل خرجات للواجهة: بحال عدم التوافق بين التكوين وسوق الشغل، الحدود ديال السياسات العمومية، وضرورة إعادة التفكير فالإستراتيجيات باش نخدمو الناس.



سوق شغل فالأزمة: عدم التوافق والقطاع غير المهيكل

فالدقائق اللولة ديال البرنامج، عثمان فهيم هضر على الظروف ديال الخدمة لي ماشي مزيانة والأجور لي ضعيفة، وزاد تساءل على الدور ديال القطاع العام فخلق فرص الشغل. القطاع غير المهيكل، مع أنه كيدخل فلوس بزاف، باقي صعيب باش يتحسب، وهادشي كيصعب تقييم حقيقي ديال فرص الخدمة فالمغرب.

وزاد فهيم كيقول باللي بعض القطاعات، بحال الفلاحة، تأثرات بزاف بالعوامل البيئية، بحال الجفاف، وهادشي خلا بزاف ديال الناس يفقدو خدمتهوم. هاد الوضعية كتطلب تدخل من قطاعات مختلفة باش نحسنو الحياة ديال المواطنين.

واحد النقطة المهمة لي تطرقات ليها الحلقة هي العلاقة بين النمو الاقتصادي وخلق فرص الشغل. عكس ما كيتصور البعض، النمو الكبير ما كيعنيش بالضرورة زيادة ففرص العمل. فهيم وضح باللي الاستثمارات فالإبتكار أو فبعض القطاعات الكبيرة ما كتوفرش ديما عدد كبير ديال فرص الخدمة.

المشاريع ديال البنية التحتية، مع أنها كتقدر تعطي تقدير على عدد فرص الشغل المباشرة وغير المباشرة لي غادي تتخلق، خاصها تكون مخدومة مزيان باش تجاوب على الحاجيات ديال المناطق لي مازال متخلفة.

فالأخير، البرنامج سلط الضوء على واحد المشكل الكبير: التشتت ديال السياسات العمومية. غياب التنسيق بين المبادرات المختلفة كيدير مشكل فالكفاءة ديالها. وزيد على هادشي، التكوينات لي كاينة دابا ما كاتجاوبش مع الحاجيات ديال سوق الشغل، وهادشي كيزيد يعمق أزمة البطالة.

مع نسبة بطالة متوقعة توصل لـ 13.3% فـ2025، رغم تخصيص 14 مليار درهم باش نشجعو التشغيل، عثمان فهيم كينادي بإعادة التفكير فطرق التسيير باش نجاوبو على هاد الأزمة العاجلة.




الاربعاء 5 فبراير 2025

              















تحميل مجلة لويكاند






Buy cheap website traffic