الحلقة اللي تطرقنا ليها كتشرح بالتفصيل كيفاش كيدخلو الشناقة فاللعبة التجارية وشنو التأثير ديالهم فالسوق. فالنظام التقليدي، الشناقة كيلعبو دور الوسيط بين الفلاحين والمشترين، وكيعاونو فالتوزيع ديال السلع. ولكن، فبزاف الحالات، كيتجاوزو هاد الدور وكيستغلو غياب القوانين باش يفرضو أرباح كبيرة بزاف، وهادشي اللي كيرفع الأثمان ديال الخضرة، الفواكه وحتى الماشية.
الفلاحين المحليين، اللي أصلاً كيعانيو من تحديات اقتصادية ولوجيستيكية، كيلقاو راسهم فموقف صعيب قدام الشناقة. بلا قوانين واضحة ولا دعم من السلطات، كيبقاو مضطرين يتفاوضو فظروف ماشي لصالحهم، وهادشي كيقلل من الأرباح ديالهم وكيعرقل النمو ديالهم.
من جهة المستهلكين، الوضعية ماشي سهلة. الأثمان المرتفعة اللي كيفرضوها الشناقة كيديرو ضغط كبير على الأسر، خصوصاً فالمواسم اللي فيها الطلب بزاف بحال رمضان. الحلقة كتأكد على أهمية الوعي عند المستهلكين، اللي خاصهم يعرفو الحقوق ديالهم ويكونو واعيين باش يديرو اختيارات ذكية تحمي المصالح ديالهم.
باش نواجهو هاد المشكل، الحلقة كتشدد على ضرورة تنظيم صارم للممارسات ديال الشناقة، مع دعم أكبر للفلاحين المحليين. حلول بحال الشفافية فالأثمان، تقوية القوانين التجارية، وتحسيس المستهلكين ممكن تساهم فإعادة التوازن فالسوق المغربية.
الفلاحين المحليين، اللي أصلاً كيعانيو من تحديات اقتصادية ولوجيستيكية، كيلقاو راسهم فموقف صعيب قدام الشناقة. بلا قوانين واضحة ولا دعم من السلطات، كيبقاو مضطرين يتفاوضو فظروف ماشي لصالحهم، وهادشي كيقلل من الأرباح ديالهم وكيعرقل النمو ديالهم.
من جهة المستهلكين، الوضعية ماشي سهلة. الأثمان المرتفعة اللي كيفرضوها الشناقة كيديرو ضغط كبير على الأسر، خصوصاً فالمواسم اللي فيها الطلب بزاف بحال رمضان. الحلقة كتأكد على أهمية الوعي عند المستهلكين، اللي خاصهم يعرفو الحقوق ديالهم ويكونو واعيين باش يديرو اختيارات ذكية تحمي المصالح ديالهم.
باش نواجهو هاد المشكل، الحلقة كتشدد على ضرورة تنظيم صارم للممارسات ديال الشناقة، مع دعم أكبر للفلاحين المحليين. حلول بحال الشفافية فالأثمان، تقوية القوانين التجارية، وتحسيس المستهلكين ممكن تساهم فإعادة التوازن فالسوق المغربية.