. لا حيرة بعد محرقة أسئلة التأرق، الساكنة فينا منذ أزمنة البدايات البائدة، في محراب شفافية العقل المتحرر إرادة و إصرارا من سلاسل اضداد استمرت تشل حركة التحليق في آفاق الكون و أعماق النفس، لتبقينا رهائن أوهام مقدسة لا نبارح موقعنا القديم بلا حراك خارج أسوار الاستعباد الفكري الجاهز قبلا و مراصد الجن