أن يخصص جلالة الملك أعظم جزء من خطابه لقضية الماء ،وأن يستهل بها خطابه في الذكرى الفضية لعيد العرش ،لدليلان على اليقظة والاستباقية اللتان تتميز بهما المؤسسة الملكية،وعلىالحدة البالغة التي صارت عليها أزمة الماء بالمغرب ،و خصوصا أمام استحالة أن نتكهن بهل ستجود علينا السماء ام ستمسك ماءها خلال الشهور