تأثير دونالد ترامب على العلاقات الدولية: شنو ممكن يستافد المغرب؟
واحد من المواضيع المهمة اللي تطرحو هو الحرب التجارية بين ميريكان والصين. فالوقت ديال ترامب، هاد الصراع الاقتصادي بدل بزاف فموازين القوى العالمية، وهادشي أثر حتى على دول بحال المغرب اللي خاصها تبدل الطريقة ديالها فالدبلوماسية والتجارة.
عدنان دبراه كيأكد أن المغرب خاصو يكون عندو دبلوماسية مرنة، اللي تخليه يستغل المشاكل بين الدول الكبار ويحافظ على المصالح ديالو فالنفس الوقت.
النقاش بين كذلك على أن المغرب خاصو يقوي السيادة الاقتصادية ديالو، ولكن فالنفس الوقت يبقى مفتوح على الفرص الدولية. الطريقة ديال ترامب اللي كتعتمد على الصفقات الثنائية "win-win" وماشي على الاتفاقيات الجماعية، كتفرض على المغرب يعاود يفكر فالشراكات الاستراتيجية ديالو، خصوصا مع ميريكان، الصين، ودول بحال BRICS.
عدنان دبراه كيأكد على أهمية المشاريع الكبرى بحال أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا، باش المغرب يقدر يكون لاعب مهم فإفريقيا والمنطقة المتوسطية.
البرنامج هضر حتى على كيفاش ترامب كيشوف إفريقيا غير بحال شي مورد للمواد الأولية. دبراه كيدعو إلى تنويع الشراكات الاقتصادية الإفريقية واستغلال الموارد الطبيعية بطريقة أحسن، وكيأكد على الدور اللي خاص المغرب يلعبو فهاد التحول.
فالنهاية، النقاش كيحذر من التغيرات اللي جاية، خصوصا إلا رجع دونالد ترامب للساحة السياسية. فهاد السياق، المغرب خاصو يخدم على سيادة براغماتية اللي تحمي المصالح ديالو ولكن فالنفس الوقت تخليه منفتح على الحقائق الجديدة فالعالم.
عدنان دبراه كيأكد أن المغرب خاصو يكون عندو دبلوماسية مرنة، اللي تخليه يستغل المشاكل بين الدول الكبار ويحافظ على المصالح ديالو فالنفس الوقت.
النقاش بين كذلك على أن المغرب خاصو يقوي السيادة الاقتصادية ديالو، ولكن فالنفس الوقت يبقى مفتوح على الفرص الدولية. الطريقة ديال ترامب اللي كتعتمد على الصفقات الثنائية "win-win" وماشي على الاتفاقيات الجماعية، كتفرض على المغرب يعاود يفكر فالشراكات الاستراتيجية ديالو، خصوصا مع ميريكان، الصين، ودول بحال BRICS.
عدنان دبراه كيأكد على أهمية المشاريع الكبرى بحال أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا، باش المغرب يقدر يكون لاعب مهم فإفريقيا والمنطقة المتوسطية.
البرنامج هضر حتى على كيفاش ترامب كيشوف إفريقيا غير بحال شي مورد للمواد الأولية. دبراه كيدعو إلى تنويع الشراكات الاقتصادية الإفريقية واستغلال الموارد الطبيعية بطريقة أحسن، وكيأكد على الدور اللي خاص المغرب يلعبو فهاد التحول.
فالنهاية، النقاش كيحذر من التغيرات اللي جاية، خصوصا إلا رجع دونالد ترامب للساحة السياسية. فهاد السياق، المغرب خاصو يخدم على سيادة براغماتية اللي تحمي المصالح ديالو ولكن فالنفس الوقت تخليه منفتح على الحقائق الجديدة فالعالم.