هذه المبادرة تأتي ضمن حركة عالمية تشمل دولًا مثل فرنسا والبرازيل، حيث تسعى الحكومات إلى تقليل تأثير الهواتف الذكية على التعليم.
ورغم أن بعض أولياء الأمور والمعلمين يدعمون هذا القرار، إلا أنه يواجه انتقادات من آخرين يرون أن الهواتف يمكن أن تكون أداة تعليمية إذا تم استخدامها بشكل صحيح.
يبقى النقاش مفتوحًا حول كيفية تحقيق التوازن بين الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة وحماية الطلاب من آثارها السلبية على التعليم والتواصل الاجتماعي.
ورغم أن بعض أولياء الأمور والمعلمين يدعمون هذا القرار، إلا أنه يواجه انتقادات من آخرين يرون أن الهواتف يمكن أن تكون أداة تعليمية إذا تم استخدامها بشكل صحيح.
يبقى النقاش مفتوحًا حول كيفية تحقيق التوازن بين الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة وحماية الطلاب من آثارها السلبية على التعليم والتواصل الاجتماعي.