بعد سنوات طويلة من الجفاف الذي أصاب منطقة باب برد ومحيطها، عادت بحيرة "بئر السودان" الشهيرة إلى الحياة بفضل التساقطات المطرية والثلجية الأخيرة التي شهدتها مقدمة جبال الريف. البحيرة، التي كانت جافة لعقدين من الزمن، امتلأت بالمياه العذبة التي فاضت من كل جوانبها، محولة المنطقة إلى وجهة سياحية جذابة