مؤتمر دولي يبرز أهمية الأرشيف في العصر الرقمي
يُعد هذا المؤتمر واحدًا من أبرز الفعاليات العلمية التي تُعنى بمجال الأرشيف والمحفوظات، حيث يشارك فيه نخبة من الخبراء والمسؤولين الدوليين، من بينهم الدكتور فهد السماري، المشرف العام على المركز الوطني للوثائق والمحفوظات بالسعودية، وجوزيه كيريس، رئيسة المجلس الدولي للأرشيف، وكارلوس سيرانو فاسكيز، الأمين العام للمجلس الدولي للأرشيف.
تأتي أهمية هذا الحدث في ظل الدور المتزايد الذي باتت تلعبه المحفوظات في إبراز قيمة الماضي ودوره في تشكيل الحاضر والمستقبل، خاصة بالنسبة للدول ذات المرجعية التاريخية العريقة مثل المغرب. ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على كيفية استخدام الأرشيف في العصر الرقمي كوسيلة للحفاظ على الهوية الثقافية والتاريخية، وتعزيز فهم المراحل التاريخية التي مرت بها الدول.
جامع بيضا: صوت بارز في مجال الأرشيف والتاريخ
يُعتبر جامع بيضا من أبرز المؤرخين المغاربة الحاضرين بقوة في المشهد الثقافي، حيث كرّس جزءًا كبيرًا من حياته المهنية للتعريف بأهمية الأرشيف والمحفوظات ودورهما الحاسم في الحفاظ على الهوية الوطنية والذاكرة الجماعية. وخلال سنوات عمله على رأس مؤسسة أرشيف المغرب، استطاع بيضا أن يبرز الأرشيف كعنصر أساسي في فهم الحاضر واستشراف المستقبل، مؤكدًا أن شرعية الحاضر لا يمكن أن تُكتسب إلا من خلال استيعاب الماضي ورمزيته.
وفي العديد من مداخلاته ومؤلفاته، شدّد بيضا على أن المحفوظات ليست مجرد وثائق تاريخية، بل هي كنوز حضارية تحمل بين طياتها قصصًا ومراحل تاريخية طويلة، تجعل الماضي حاضرًا في ذاكرة الأجيال وتساهم في فهم التحولات التي تشهدها المجتمعات.
الأرشيف: ذاكرة الماضي وديمومة الحاضر
يؤمن جامع بيضا بأن المحفوظات ليست مجرد أدوات توثيقية، بل هي عنصر أساسي في بناء الهوية الثقافية والحضارية للدول. فالأرشيف يُمكّن من استعادة الماضي بكل تفاصيله، مما يمنح الحاضر والمستقبل شرعية وقيمة مضافة في نظر المجتمعات الأخرى.
ويُعتبر هذا المؤتمر فرصة لتعزيز النقاش حول أهمية الأرشيف في العصر الرقمي، خاصة في ظل التحديات التي يفرضها التطور التكنولوجي على طرق حفظ الوثائق وإتاحتها للباحثين والجمهور.
تجربة جامع بيضا: رؤية متعمقة للأرشيف
بفضل السنوات الطويلة التي قضاها جامع بيضا في إدارة مؤسسة أرشيف المغرب، اكتسب خبرة واسعة ورؤية عميقة حول أهمية الأرشيف ودوره في معالجة الإشكالات المعاصرة. وقد ساهمت تجربته في تعزيز مكانة الأرشيف كمصدر للمعرفة وأداة لفهم التحولات السياسية والاجتماعية والثقافية التي شهدها المغرب والعالم.
الأرشيف في العصر الرقمي: آفاق جديدة
يأتي هذا المؤتمر في وقت يشهد فيه العالم تحولات كبرى في طرق إدارة الأرشيف والمحفوظات، حيث أصبح الرقمنة أداة أساسية للحفاظ على الوثائق وضمان استدامتها. ومن خلال مشاركته في هذا الحدث، يسعى جامع بيضا إلى تسليط الضوء على أهمية تبني تقنيات حديثة في إدارة الأرشيف، بما يضمن الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي للأجيال القادمة.
وتُعد مشاركة جامع بيضا في مؤتمر "الأرشيف في العصر الرقمي" بالسعودية إضافة نوعية لهذا الحدث العلمي البارز، حيث يمثل حضور بيضا امتدادًا لجهوده المستمرة في الدفاع عن أهمية الأرشيف ودوره في الحفاظ على الهوية والذاكرة الجماعية. ومن المتوقع أن تسهم هذه الفعالية في تعزيز التعاون الدولي في مجال الأرشيف، وفتح آفاق جديدة لتطوير هذا المجال الحيوي في العصر الرقمي
يُعد هذا المؤتمر واحدًا من أبرز الفعاليات العلمية التي تُعنى بمجال الأرشيف والمحفوظات، حيث يشارك فيه نخبة من الخبراء والمسؤولين الدوليين، من بينهم الدكتور فهد السماري، المشرف العام على المركز الوطني للوثائق والمحفوظات بالسعودية، وجوزيه كيريس، رئيسة المجلس الدولي للأرشيف، وكارلوس سيرانو فاسكيز، الأمين العام للمجلس الدولي للأرشيف.
تأتي أهمية هذا الحدث في ظل الدور المتزايد الذي باتت تلعبه المحفوظات في إبراز قيمة الماضي ودوره في تشكيل الحاضر والمستقبل، خاصة بالنسبة للدول ذات المرجعية التاريخية العريقة مثل المغرب. ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على كيفية استخدام الأرشيف في العصر الرقمي كوسيلة للحفاظ على الهوية الثقافية والتاريخية، وتعزيز فهم المراحل التاريخية التي مرت بها الدول.
جامع بيضا: صوت بارز في مجال الأرشيف والتاريخ
يُعتبر جامع بيضا من أبرز المؤرخين المغاربة الحاضرين بقوة في المشهد الثقافي، حيث كرّس جزءًا كبيرًا من حياته المهنية للتعريف بأهمية الأرشيف والمحفوظات ودورهما الحاسم في الحفاظ على الهوية الوطنية والذاكرة الجماعية. وخلال سنوات عمله على رأس مؤسسة أرشيف المغرب، استطاع بيضا أن يبرز الأرشيف كعنصر أساسي في فهم الحاضر واستشراف المستقبل، مؤكدًا أن شرعية الحاضر لا يمكن أن تُكتسب إلا من خلال استيعاب الماضي ورمزيته.
وفي العديد من مداخلاته ومؤلفاته، شدّد بيضا على أن المحفوظات ليست مجرد وثائق تاريخية، بل هي كنوز حضارية تحمل بين طياتها قصصًا ومراحل تاريخية طويلة، تجعل الماضي حاضرًا في ذاكرة الأجيال وتساهم في فهم التحولات التي تشهدها المجتمعات.
الأرشيف: ذاكرة الماضي وديمومة الحاضر
يؤمن جامع بيضا بأن المحفوظات ليست مجرد أدوات توثيقية، بل هي عنصر أساسي في بناء الهوية الثقافية والحضارية للدول. فالأرشيف يُمكّن من استعادة الماضي بكل تفاصيله، مما يمنح الحاضر والمستقبل شرعية وقيمة مضافة في نظر المجتمعات الأخرى.
ويُعتبر هذا المؤتمر فرصة لتعزيز النقاش حول أهمية الأرشيف في العصر الرقمي، خاصة في ظل التحديات التي يفرضها التطور التكنولوجي على طرق حفظ الوثائق وإتاحتها للباحثين والجمهور.
تجربة جامع بيضا: رؤية متعمقة للأرشيف
بفضل السنوات الطويلة التي قضاها جامع بيضا في إدارة مؤسسة أرشيف المغرب، اكتسب خبرة واسعة ورؤية عميقة حول أهمية الأرشيف ودوره في معالجة الإشكالات المعاصرة. وقد ساهمت تجربته في تعزيز مكانة الأرشيف كمصدر للمعرفة وأداة لفهم التحولات السياسية والاجتماعية والثقافية التي شهدها المغرب والعالم.
الأرشيف في العصر الرقمي: آفاق جديدة
يأتي هذا المؤتمر في وقت يشهد فيه العالم تحولات كبرى في طرق إدارة الأرشيف والمحفوظات، حيث أصبح الرقمنة أداة أساسية للحفاظ على الوثائق وضمان استدامتها. ومن خلال مشاركته في هذا الحدث، يسعى جامع بيضا إلى تسليط الضوء على أهمية تبني تقنيات حديثة في إدارة الأرشيف، بما يضمن الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي للأجيال القادمة.
وتُعد مشاركة جامع بيضا في مؤتمر "الأرشيف في العصر الرقمي" بالسعودية إضافة نوعية لهذا الحدث العلمي البارز، حيث يمثل حضور بيضا امتدادًا لجهوده المستمرة في الدفاع عن أهمية الأرشيف ودوره في الحفاظ على الهوية والذاكرة الجماعية. ومن المتوقع أن تسهم هذه الفعالية في تعزيز التعاون الدولي في مجال الأرشيف، وفتح آفاق جديدة لتطوير هذا المجال الحيوي في العصر الرقمي