في السابق، أثارت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) بعض القلق بشأن تأثيرات سلبية محتملة لتعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية، مثل ظهور التجاعيد المبكرة، وتغير لون الجلد، والطفح الجلدي، وحتى احتمالية الإصابة بسرطان الجلد.
ومع ذلك، فإن هذه التحذيرات لم تؤكد بشكل قاطع على وجود صلة مباشرة بين استخدام مجففات الأظافر وسرطان الجلد. وقد استندت إدارة الغذاء والدواء الأميركية إلى دراسة أجريت في عام 2013، والتي لم تجد علاقة بين تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية لمدة 30 دقيقة يومياً وسرطان الجلد.
وعلى الرغم من ذلك، يجدر بنا أن نلاحظ أن الدراسات التي أجريت كانت على أشخاص أصحاء، دون اعتبار لأولئك الذين قد يكونون أكثر حساسية للأشعة فوق البنفسجية نتيجة لظروف صحية معينة.
مع ذلك، نفى تقرير أسترالي أخيرًا وجود أجهزة آمنة لتجفيف الأظافر الصناعية، مشيرًا إلى أن الأجهزة التي تستخدم الأشعة فوق البنفسجية لا تختلف عن تلك التي تستخدم تقنية صمام الثنائي الباعث للضوء (LED)، حيث يمكن أن يزيد كلا النوعين من مخاطر سرطان الجلد.
بشكل عام، فإن التعرض المطول للأشعة فوق البنفسجية قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، وهو ما أكده تقرير من معهد السرطان الأسترالي. وبالتالي، فمن المهم الحذر واتخاذ التدابير الوقائية المناسبة عند استخدام مجففات الأظافر.
ومع ذلك، فإن هذه التحذيرات لم تؤكد بشكل قاطع على وجود صلة مباشرة بين استخدام مجففات الأظافر وسرطان الجلد. وقد استندت إدارة الغذاء والدواء الأميركية إلى دراسة أجريت في عام 2013، والتي لم تجد علاقة بين تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية لمدة 30 دقيقة يومياً وسرطان الجلد.
وعلى الرغم من ذلك، يجدر بنا أن نلاحظ أن الدراسات التي أجريت كانت على أشخاص أصحاء، دون اعتبار لأولئك الذين قد يكونون أكثر حساسية للأشعة فوق البنفسجية نتيجة لظروف صحية معينة.
مع ذلك، نفى تقرير أسترالي أخيرًا وجود أجهزة آمنة لتجفيف الأظافر الصناعية، مشيرًا إلى أن الأجهزة التي تستخدم الأشعة فوق البنفسجية لا تختلف عن تلك التي تستخدم تقنية صمام الثنائي الباعث للضوء (LED)، حيث يمكن أن يزيد كلا النوعين من مخاطر سرطان الجلد.
بشكل عام، فإن التعرض المطول للأشعة فوق البنفسجية قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، وهو ما أكده تقرير من معهد السرطان الأسترالي. وبالتالي، فمن المهم الحذر واتخاذ التدابير الوقائية المناسبة عند استخدام مجففات الأظافر.