عندما يحل شهر رمضان المبارك في الأردن، يشهد الشارع الأردني تحولات ملحوظة تعكس أجواء هذا الشهر المبارك. يتمثل هذا التحول في التحضيرات الجارية في البيوت وتغييرات أساليب الحياة، إلى جانب الأنشطة والممارسات التي تجتاح الشوارع لتنبيه الناس بقدوم الشهر الفضيل.
تتمثل واحدة من أبرز المظاهر في التحضير لرمضان في إطلاق صوت المدفع لإشارة الإفطار، وهي تقليد قديم يتم الاحتفاظ به في الأردن، خاصة في العاصمة عمّان. ويتم إطلاق المدفع مع غروب الشمس كل يوم في رمضان، ويعتبر هذا الفعل جزءاً من التراث والثقافة التاريخية في هذا البلد العربي.
استخدام مدفع الإفطار يعود إلى عشرينيات القرن الماضي، حيث انتشرت هذه الممارسة في مدن مختلفة مثل عمّان وإربد وعجلون والكرك، ورغم توقفها لبعض الوقت، عادت إلى الحياة اليومية في الأردن مرة أخرى، كجزء من التقاليد القديمة التي تحتفظ بها الأسر والمجتمعات في هذا البلد.
تتمثل واحدة من أبرز المظاهر في التحضير لرمضان في إطلاق صوت المدفع لإشارة الإفطار، وهي تقليد قديم يتم الاحتفاظ به في الأردن، خاصة في العاصمة عمّان. ويتم إطلاق المدفع مع غروب الشمس كل يوم في رمضان، ويعتبر هذا الفعل جزءاً من التراث والثقافة التاريخية في هذا البلد العربي.
استخدام مدفع الإفطار يعود إلى عشرينيات القرن الماضي، حيث انتشرت هذه الممارسة في مدن مختلفة مثل عمّان وإربد وعجلون والكرك، ورغم توقفها لبعض الوقت، عادت إلى الحياة اليومية في الأردن مرة أخرى، كجزء من التقاليد القديمة التي تحتفظ بها الأسر والمجتمعات في هذا البلد.