وقد وقعت الجهات المغربية اتفاقاً مبدئياً مع المصدرين في الباراغواي، في انتظار الموافقة النهائية من السلطات الصحية المغربية، لا سيما في ما يخص شروط السلامة البيطرية ومدى مطابقة القطيع المستورد للمعايير الوطنية.
وتندرج هذه الخطوة ضمن سياسة جديدة للمغرب في المجال الفلاحي والغذائي، تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي عبر تنويع الشراكات مع بلدان أمريكا اللاتينية، بعد أن ظلت السوق الوطنية تعتمد تقليدياً على أوروبا وأمريكا الشمالية.
وتندرج هذه الخطوة ضمن سياسة جديدة للمغرب في المجال الفلاحي والغذائي، تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي عبر تنويع الشراكات مع بلدان أمريكا اللاتينية، بعد أن ظلت السوق الوطنية تعتمد تقليدياً على أوروبا وأمريكا الشمالية.