هذا الإنجاز يعكس التزام المغرب بتطوير مصادر الطاقة النظيفة وتعزيز مكانته كفاعل رئيسي في التحول الطاقي العالمي. ويُعد الاستثمار في الهيدروجين الأخضر جزءاً من استراتيجية المغرب لتحقيق التنمية المستدامة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الدولي والاستثمارات الأجنبية في هذا القطاع الواعد.