الرئيسية
إنجاز مستحق وإبداع شعري مبهر
جاء فوز سكينة حبيب الله مستحقًا بعد أن أبهرت لجنة التحكيم بتميز قصائدها وأدائها المذهل، الذي عكس عمق موهبتها الشعرية وقدرتها على التعبير بأسلوب فني راقٍ. وتنافست الشاعرة مع 36 شاعرًا من مختلف الدول العربية ضمن ثلاث فئات رئيسية: الشعر الفصيح، الشعر النبطي، والشعر الحر.
وقد أشادت لجنة التحكيم بجودة النصوص المقدمة، معتبرة أن القصائد الفائزة تعكس مستوى عالٍ من الإبداع الشعري، مما يجعل هذه المسابقة منصة فريدة للاحتفاء بالشعراء العرب ودعم مسيرتهم الإبداعية.
أضخم مسابقة شعرية في الوطن العربي
تُقام مسابقة "المعلقة" في إطار احتفالي كبير يُبرز مكانة الشعر في الثقافة العربية، حيث تُبث فعالياتها على القناة الثقافية السعودية، ما يمنحها متابعة جماهيرية واسعة. وتهدف المسابقة إلى الاحتفاء بالشعر العربي بمختلف أنواعه، سواء الفصيح أو النبطي أو الحر، وتُعد منصة لاكتشاف المواهب الشعرية الشابة ودعمها.
وتتميز المسابقة بأسلوب تحكيم مبتكر يسعى إلى تعزيز الإبداع الشعري وتغذية المكتبة العربية بنصوص نوعية. كما تُكرّم القصائد الفائزة بتعليقها في موقع مميز في العاصمة السعودية الرياض، في مراسم احتفالية تليق بمكانة الشعر العربي وأهميته في التراث الثقافي.
سكينة حبيب الله: فوز يعكس صوت الشاعرة المغربية
في تعليقها على الفوز، عبّرت الشاعرة المغربية عن سعادتها الكبيرة بهذا الإنجاز قائلة:
"الحمد لله.. فزت بالمركز الثاني بالمعلقة. مثّلت قصيدتي وبلدي المغرب وأوصلت صوت الشاعرة للمرحلة النهائية بأضخم مسابقة للشعر بالوطن العربي. وهذا خير كثير أحمد الله عليه."
وأضافت صاحبة ديوان "خطة بديلة" شكرها لهيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، مشيدةً بإيمانها بقصيدة النثر ودعمها للشعراء من خلال هذه المسابقة. وقالت:
"شكراً لكل القائمين على البرنامج وفريق MBC الذي قدم باحترافية وفنية عالية المعلقة، وكذا الأعزاء بالقناة الثقافية."
محطة ملهمة في مسيرة الشعراء
تُعد جائزة "المعلقة" محطة مهمة في مسار الشعراء المشاركين، حيث تفتح أمامهم آفاقًا جديدة للإبداع والانتشار. وقد أكدت سكينة حبيب الله أن هذه التجربة كانت غنية وملهمة، ليس فقط لها كشاعرة، بل لكل من شارك في هذه المنافسة التي تحتفي بالشعر كفن راقٍ يعكس روح الثقافة العربية.
بفوزها بجائزة "المعلقة"، تُثبت سكينة حبيب الله مرة أخرى مكانة الشعر المغربي في الساحة العربية، وتؤكد أن الإبداع الشعري لا حدود له. ويظل هذا الإنجاز نقطة مضيئة في مسيرتها الإبداعية، ودعوة لكل المواهب الشعرية الشابة للإيمان بقدراتها والمشاركة في مثل هذه المنصات التي تحتفي بالشعراء وتدعمهم.
جاء فوز سكينة حبيب الله مستحقًا بعد أن أبهرت لجنة التحكيم بتميز قصائدها وأدائها المذهل، الذي عكس عمق موهبتها الشعرية وقدرتها على التعبير بأسلوب فني راقٍ. وتنافست الشاعرة مع 36 شاعرًا من مختلف الدول العربية ضمن ثلاث فئات رئيسية: الشعر الفصيح، الشعر النبطي، والشعر الحر.
وقد أشادت لجنة التحكيم بجودة النصوص المقدمة، معتبرة أن القصائد الفائزة تعكس مستوى عالٍ من الإبداع الشعري، مما يجعل هذه المسابقة منصة فريدة للاحتفاء بالشعراء العرب ودعم مسيرتهم الإبداعية.
أضخم مسابقة شعرية في الوطن العربي
تُقام مسابقة "المعلقة" في إطار احتفالي كبير يُبرز مكانة الشعر في الثقافة العربية، حيث تُبث فعالياتها على القناة الثقافية السعودية، ما يمنحها متابعة جماهيرية واسعة. وتهدف المسابقة إلى الاحتفاء بالشعر العربي بمختلف أنواعه، سواء الفصيح أو النبطي أو الحر، وتُعد منصة لاكتشاف المواهب الشعرية الشابة ودعمها.
وتتميز المسابقة بأسلوب تحكيم مبتكر يسعى إلى تعزيز الإبداع الشعري وتغذية المكتبة العربية بنصوص نوعية. كما تُكرّم القصائد الفائزة بتعليقها في موقع مميز في العاصمة السعودية الرياض، في مراسم احتفالية تليق بمكانة الشعر العربي وأهميته في التراث الثقافي.
سكينة حبيب الله: فوز يعكس صوت الشاعرة المغربية
في تعليقها على الفوز، عبّرت الشاعرة المغربية عن سعادتها الكبيرة بهذا الإنجاز قائلة:
"الحمد لله.. فزت بالمركز الثاني بالمعلقة. مثّلت قصيدتي وبلدي المغرب وأوصلت صوت الشاعرة للمرحلة النهائية بأضخم مسابقة للشعر بالوطن العربي. وهذا خير كثير أحمد الله عليه."
وأضافت صاحبة ديوان "خطة بديلة" شكرها لهيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، مشيدةً بإيمانها بقصيدة النثر ودعمها للشعراء من خلال هذه المسابقة. وقالت:
"شكراً لكل القائمين على البرنامج وفريق MBC الذي قدم باحترافية وفنية عالية المعلقة، وكذا الأعزاء بالقناة الثقافية."
محطة ملهمة في مسيرة الشعراء
تُعد جائزة "المعلقة" محطة مهمة في مسار الشعراء المشاركين، حيث تفتح أمامهم آفاقًا جديدة للإبداع والانتشار. وقد أكدت سكينة حبيب الله أن هذه التجربة كانت غنية وملهمة، ليس فقط لها كشاعرة، بل لكل من شارك في هذه المنافسة التي تحتفي بالشعر كفن راقٍ يعكس روح الثقافة العربية.
بفوزها بجائزة "المعلقة"، تُثبت سكينة حبيب الله مرة أخرى مكانة الشعر المغربي في الساحة العربية، وتؤكد أن الإبداع الشعري لا حدود له. ويظل هذا الإنجاز نقطة مضيئة في مسيرتها الإبداعية، ودعوة لكل المواهب الشعرية الشابة للإيمان بقدراتها والمشاركة في مثل هذه المنصات التي تحتفي بالشعراء وتدعمهم.
