تعمل الحكومة المغربية على إعداد تشريعات صارمة لمواجهة الشغب في الملاعب، استعدادًا لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030.
اختير المغرب لاستضافة النسخة الخامسة من "الندوة العالمية لدعم التنفيذ" (GISS) في مجال الطيران المدني، والتي ستُعقد في مراكش عام 2026.
في إطار جهود المغرب لدعم قطاع الزراعة الحيوانية، توجه وفد رسمي يضم مسؤولين ومستوردين إلى غرب أستراليا لاستكشاف إمكانيات استيراد الأغنام والماعز والأبقار. وتأتي هذه الخطوة عقب توقيع اتفاقيات جديدة بين البلدين لتعزيز تجارة المواشي الحية، وذلك بعد مفاوضات امتدت لعامين.
ويهدف هذا التعاون إلى إعادة تكوين القطيع التناسلي في المغرب، الذي تضرر بشكل كبير بسبب الجفاف المستمر منذ سبع سنوات. وقد ضم الوفد المغربي ممثلين عن وزارة الفلاحة، وأطباء بيطريين، ومستوردين، حيث عقدوا لقاءات مع المصدرين والمربين الأستراليين، إلى جانب مسؤولين من وزارة الزراعة الفيدرالية الأسترالية.
وأكد المجلس الأسترالي لمصدري المواشي أن هذه الاتفاقيات ستمهد الطريق لإرسال أول شحنة من الأغنام إلى المغرب، مما يشكل خطوة واعدة في تطوير قطاع الثروة الحيوانية المغربي.
ارتفعت صادرات المنتجات الزراعية من روسيا إلى المغرب بنهاية عام 2024 من حيث القيمة النقدية بنحو ثلاثة أضعاف، لتصل إلى 280 مليون دولار.
قال مركز تنمية صادرات المنتجات الزراعية الروسية “أغرو إكسبورت”، إن صادرات القمح الروسي إلى المغرب كانت هي المحرك الرئيسي للنمو، حيث زادت بنسبة 3.4 أضعاف من حيث القيمة خلال عام.
وقام المصدرون الروس في عام 2024 بشحن أكثر من مليون طن من الحبوب إلى المغرب، وفق وكالة “تاس” الروسية للأنباء.
وقامت روسيا في عام 2024، لأول مرة منذ 2015 بتزويد المغرب بالحبوب المطحونة “الأعلاف”، لتدخل المملكة ضمن قائمة أكبر 10 مستوردين لأعلاف بذور عباد الشمس الروسية وأكبر 5 مستوردين لأعلاف بذور اللفت.
وبعد توقف لنحو 5 سنوات، استأنف المغرب شراء زيت عباد الشمس الروسي، بالإضافة إلى الشعير والذرة والبقوليات والنخالة والمشروبات والعسل والحلويات وعدد من المنتجات الزراعية الأخرى.