أعلنت وزارة الانتقال الرقمي بالمغرب أن المملكة ستعود إلى التوقيت القانوني (GMT) بمناسبة شهر رمضان المبارك، وذلك يوم الأحد 23 فبراير 2025 في تمام الساعة الثالثة صباحًا. سيتم تأخير الساعة بـ 60 دقيقة لتسهيل الصيام على المواطنين خلال الشهر الفضيل.
يُعتبر هذا الإجراء تقليدًا سنويًا في المغرب، حيث يتم تعديل التوقيت الرسمي خلال رمضان لتتناسب ساعات العمل مع أوقات الصيام والإفطار.
شهدت مدينة مراكش حادثًا مأساويًا حيث دُمر سوق مؤقت بالكامل، مكون من 400 متجر، بسبب حريق هائل. ووفقًا للمسؤولين، فإن السوق كان يضم متاجر تبيع الملابس، الخضروات، الفواكه، الأدوات المنزلية، وحتى مواد الخردة.
تم إنشاء هذا السوق بشكل مؤقت لتلبية احتياجات السكان، إلا أن الحريق أتى على كل شيء. وتعمل السلطات المحلية حاليًا على تحديد أسباب الحادث، بينما يبقى التجار المتضررون في انتظار حلول تعويضية لإعادة بناء حياتهم الاقتصادية.
أعلنت البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (BERD) عن تخصيص استثمار بقيمة 38,4 مليون يورو (حوالي 400 مليون درهم مغربي) لدعم التحول البيئي في قطاع النقل السككي بالمغرب.
يهدف هذا الاستثمار إلى تمويل إصدار سندات خضراء من قبل المكتب الوطني للسكك الحديدية، ما يعزز جهود المملكة في تحقيق التنمية المستدامة. ويأتي هذا المشروع في إطار التحول نحو وسائل نقل صديقة للبيئة، مما يدعم الاقتصاد الوطني ويقلل من الانبعاثات الكربونية.
بحسب دراسة أجرتها منصة HelloSafe، بلغ عدد المغاربة الذين يمتلكون العملات المشفرة 6 ملايين شخص مع نهاية عام 2024، مما يعكس انتشارًا واسعًا لهذا النوع من الأصول الرقمية.
هذا الانتشار يطرح تحديات كبيرة أمام الاقتصاد المغربي، حيث تسعى الحكومة إلى تنظيم هذا القطاع المتنامي. وبينما توفر العملات المشفرة فرصًا اقتصادية جديدة، فإنها تثير مخاوف تتعلق بغسيل الأموال والتهرب الضريبي. وتعمل السلطات على وضع إطار قانوني يوازن بين الاستفادة من هذه الفرص وحماية الاقتصاد الوطني.
وفقًا لدراسة أجرتها منصة Invest Billionnaire، يُعد المغرب ثاني أكبر مستخدم لأداة الذكاء الاصطناعي ChatGPT على مستوى العالم، حيث يستخدمها نسبة كبيرة من السكان. وتصدرت الهند القائمة العالمية بنسبة 45% من المستخدمين، مما يعكس الشعبية المتزايدة لهذه التقنية في الدول النامية.
يرجع الإقبال الكبير على ChatGPT في المغرب إلى عوامل متعددة، منها تزايد استخدام التكنولوجيا في الحياة اليومية، واهتمام الشباب المغربي بتطوير مهاراتهم الرقمية. كما تُستخدم الأداة في العديد من المجالات مثل التعليم، الأعمال، والإبداع الفني، مما يجعلها أداة متعددة الاستخدامات في مجتمع متطور تقنيًا.
في ندوة صحفية عُقدت عقب اجتماع مجلس الحكومة، استعرض وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، السيد البوعري، الوضع الحالي للأسواق المغربية، مع التركيز على حالة القطيع، واردات المنتجات الغذائية، وأسعار اللحوم والخضروات والبقوليات.
وأشار الوزير إلى أن الموسم الفلاحي الحالي شهد تحديات كبيرة بسبب الظروف المناخية الصعبة، مما أثر على الإنتاج المحلي ورفع الحاجة إلى الاستيراد. وأكد أن الحكومة تعمل على اتخاذ إجراءات عاجلة لدعم الفلاحين، تحسين سلسلة التوريد، وضمان استقرار الأسعار في الأسواق لحماية القدرة الشرائية للمواطنين.
كشف أمين الطاهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن الوضع المقلق لقطاع الصحة النفسية بالمغرب، حيث يعاني من نقص حاد في الموارد البشرية والبنية التحتية. وأشار الوزير إلى أن عدد الأطباء والأخصائيين النفسيين لا يزال بعيدًا عن تلبية احتياجات المواطنين، مما يفاقم معاناة المرضى ويزيد من التحديات التي تواجه الأسر المغربية.
وأكد الوزير أن الحكومة تعمل على وضع استراتيجية شاملة لتحسين خدمات الصحة النفسية، تشمل زيادة عدد المراكز المتخصصة، توفير تكوين مستمر للأطر الطبية، وتحسين ظروف العمل لجذب المزيد من الكفاءات إلى هذا المجال الحساس. الصحة النفسية، التي كانت لفترة طويلة موضوعًا مهمشًا، أصبحت الآن على رأس أولويات الحكومة لضمان رفاهية المواطنين.
أعلنت "Visa" و"Bank Of Africa" عن تجديد شراكتهما الاستراتيجية لتسريع عملية رقمنة المدفوعات في المملكة. ويتضمن الاتفاق تعزيز حلول الدفع الرقمية وتوسيع خدمات الدفع عبر الهاتف المحمول لتشمل المزيد من الشركات والمستهلكين في المغرب.
تحتفل "French Tech Maroc" في أبريل 2025 بالنساء المبدعات في مجال التكنولوجيا من خلال تنظيم جولة وطنية، ستشمل مدنًا مثل طنجة وفاس والدار البيضاء وأكادير. تهدف المبادرة إلى تسليط الضوء على الإنجازات المتميزة للنساء في هذا المجال وتحفيز المزيد من الشابات على الانخراط في قطاع التكنولوجيا.
تستعد الأسواق المغربية لاستقبال الأغنام الأسترالية قريبًا، وذلك بعد زيارة وفد من المسؤولين والمستوردين المغاربة إلى أستراليا الغربية لدراسة إمكانية استيراد الأغنام، الماعز، والأبقار.
تأتي هذه الخطوة بعد توقيع بروتوكول اتفاق بين البلدين يهدف إلى تعزيز التعاون في مجال استيراد المواشي. ومن المتوقع أن يسهم هذا الاتفاق في تلبية الطلب المتزايد على اللحوم الحمراء في المغرب، خاصة مع اقتراب المناسبات الدينية مثل عيد الأضحى.