اختيار المغرب كموقع لتصوير الفيلم يعكس التقدير الكبير لطاقات الإبداع السينمائي التي يمتلكها البلد، بالإضافة إلى مناظره الطبيعية المتنوعة التي تتناسب مع الأجواء الفلسفية والوجودية للرواية. سيحظى الفيلم بفرصة فريدة لاستكشاف عمق العلاقة بين المكان والإنسان، ويُتوقع أن يسهم هذا المشروع في تعزيز سمعة المغرب كوجهة رئيسية للسينما العالمية.