سواء كان ذلك من خلال الدعم السياسي المباشر أو التغييرات في السياسات التي تتماشى مع أجندة ترامب، يبدو أن عمالقة التكنولوجيا مثل فيسبوك وتويتر وأمازون قد كثّفوا جهودهم لتعزيز علاقاتهم مع إدارته السابقة. ويعتبر النقاد أن هذا التقارب يعكس تنازلات سياسية قد تؤثر على الحياد التكنولوجي وتزيد من نفوذ هذه الشركات على الساحة السياسية. ومع ذلك، يرى البعض أن هذه العلاقة قد تكون جزءًا من استراتيجية الشركات للتكيف مع الأوضاع السياسية المتغيرة في الولايات المتحدة.