كشف تقرير جديد صادر عن المندوبية السامية للتخطيط (HCP) حول "عدم المساواة بين الجنسين وأهداف التنمية المستدامة" أن الفجوة بين الجنسين لا تزال تمثل تحديًا كبيرًا في المغرب. وأبرز التقرير أهمية تبني مقاربات مبتكرة لتعزيز المساواة بين الجنسين، خاصة في مجالات مثل التعليم، الصحة، والتمكين الاقتصادي. ويؤكد الخبراء أن تحقيق أهداف التنمية المستدامة يتطلب جهودًا منسقة لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه التفاوتات وضمان مشاركة المرأة الكاملة في جميع جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية.