على الرغم من تسجيل انخفاض في انتشار ظاهرة زواج القاصرات، إلا أن هذه المشكلة لا تزال تشكل تحدياً كبيراً في المناطق الريفية. يُعد التسرب المدرسي أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تفاقم هذه الظاهرة، حيث يحرم الفتيات من فرص التعليم والتمكين، مما يجعلهن عرضة للزواج المبكر. تتطلب هذه القضية جهوداً متواصلة لمعالجة جذورها وتعزيز الوعي بأهمية التعليم.