شهد مسرح الكونكورد في باريس يوم الاثنين الماضي حدثًا مثيرًا للجدل، حيث قام حوالي عشرين ناشطًا من حركة "الثورة المناهضة للتكنولوجيا ضد الذكاء الاصطناعي" باقتحام افتتاح "القمة المضادة للذكاء الاصطناعي".
وتهدف هذه القمة إلى مناقشة التحديات والمخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة. وأعرب النشطاء عن رفضهم للتوسع السريع للذكاء الاصطناعي، معتبرين أنه يشكل تهديدًا للبشرية والبيئة. رفعوا شعارات تنتقد التأثيرات الأخلاقية والاجتماعية والبيئية لهذه التكنولوجيا. هذا الاقتحام يعكس الانقسام المتزايد بين مؤيدي الذكاء الاصطناعي الذين يرون فيه فرصة للتقدم، ومعارضيه الذين يخشون تداعياته السلبية.
وتهدف هذه القمة إلى مناقشة التحديات والمخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة. وأعرب النشطاء عن رفضهم للتوسع السريع للذكاء الاصطناعي، معتبرين أنه يشكل تهديدًا للبشرية والبيئة. رفعوا شعارات تنتقد التأثيرات الأخلاقية والاجتماعية والبيئية لهذه التكنولوجيا. هذا الاقتحام يعكس الانقسام المتزايد بين مؤيدي الذكاء الاصطناعي الذين يرون فيه فرصة للتقدم، ومعارضيه الذين يخشون تداعياته السلبية.