كتاب الرأي
لم تهم الانتخابات الامريكية التي جرت البارحة الأمريكيين وحدهم ، إذ أظهرت من جديد أنها تمثل دائما أبرز حدث سياسي و اقتصادي عالمي على الإطلاق …. فنتيجتها ليست بأية نتيجة ؛ هي تؤثر على بني “جلدته” ، و كذلك على صراعات العالم، وحروبه واقتصاده ، وعلى معيشة الناس فيه، و حتى في القوانين الوطنية التي ستسنها
ينبغي التذكير بأن الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء كانت في نهاية عهد الرئيس ترامب من خلال ابرام اتفاقية ابراهام والتي كان من تداعياتها تبني اخريطة المغرب باكملها بالإضافة إلى الوعد بفتح قنصلية أمريكية بالداخلة والتشجيع على الاستثمار في الأقاليم الجنوبية. وعلى الرغم من أن إدارة بايدن لم تول اهتماما
ليس هناك اختلاف على أن لحظة الميلاد و الازدياد في زماننا هذا ليست هي بداية الخلق و الخليقة، بل إنها مسبوقة بمسافات زمنية كبيرة في مسار الخلق و الخليقة و تواتر الأجيال و التطور، فلحظة الميلاد هته تأتي في سلسلة الحقب التاريخية متأخرة نسبيا عمن سبقها من الأجيال و حقب و طفرات التطور البشري فكريا و
دخل المغرب بالفعل إلى الطريق السريع نحو التنمية، مما يستدعي من النخبة السياسية استيعاب هذا التحول والاستعداد لمواكبة الروح الجديدة التي ستحول، بلا شك، المعالم الكبرى للبلاد حيث تبرز مع بداية الدخول السياسي الجديد، أمام الحكومة المغربية سلسلة من الرهانات والتحديات التي قد تحدد مسارها خلال الفترة
هناك خلاصتان اثنان على الأقل عكسهما القرار الجديد لمجلس الامن الذي تم التصويت عليه الخميس 31 أكتوبر والمتعلق بالصحراء المغربية. أولها، أنه حافظ على جميع المكتسبات التي أحرزتها الدبلوماسية المغربية وتضمنها قرار السنة الماضية، بل الخمس سنوات الأخيرة أي منذ 2018. كما أنه حافظ على مرجعياته التي تضمنتها
المؤكد ان الاستقبال الحاشد المنقطع النظير الذي خص به المغاربة ضيف جلالة الملك الرئيس إيمانويل ماكرون، يعود في جزء أساسي منه للروابط المتينة التي تجمعهم بالشعب الفرنسي ، فتلك الروابط كانت دائما حافزهم للاحتفاء بكل من سبقوه من الرؤساء الفرنسيين ممن قاموا بزيارات دولة إلى المملكة . لكن في هذه المرة
أدَّت التغيرات المناخية في مختلف بقاع العالم إلى ازدياد وتواتر الكوارث الطبيعية مثل الجفاف والأعاصير والفيضانات، وقد تؤدي في مجملها إلى تدمير أنماط وواقع الحياة، خصوصاً في دول الجنوب. غير أن الأثر السلبي لتلك التغيرات على الطبيعة والإنسان ليس شيئاً يجب قبوله دون أن نحرك ساكناً لمواجهته. نعم، هناك
كثُرَ الحديث عن دور إيران في الشرق الأوسط بعد الضربة الخجولة لإسرائيل. بعضهم استفاض في طرح تفاهمات بين إسرائيل و إيران بمظلة أمريكية مفادها إغماض العين عن البرنامج النووي لإيران مقابل ضغط طهران على أذرعها لتخفيف الضغط على تل أبيب. طيب، هل إذا كان ذلك صحيحاً يعني تخوين إيران مقابل القضية الفلسطينية
هذا المقال هو تعبير عن وجهة نظر في شخص السينوار البطل، ولا يمت بصلة لأي موقف سياسي أو رأي سياسي. هو فقط محاولة لتعبيرعن مشاعر الفقد والحزن على الفراق ورثاء روحه الطاهرة. هي رسالة من القلب ولا تخضع لمنطق العقل أو حساباته، بل تنبع من مشاعر صادقة وخالصة. صدق الشافعي حين قال: لا تأسفن على غدر الزمان
مَشدوهٌ مما شاهدتهُ وما سمعتهُ على شاشة هاتفي، شاهدت – كما شاهد الرأي العام - السيد رئيس الحكومة يتطاوس على منتخبة محلية توجهت إليه بأسئلة تتعلق بميزانية المجلس البلدي بعظمة لسانه ينظر السيد الرئيس إلى ممثلة من ممثلي مواطنينا من علياء احتقاره... يا سلام على أجيال السياسيين الذين أفنوا عمرهم كي تنال
1 2 3 4 5 » ... 33








Buy cheap website traffic