المؤكد ان الاستقبال الحاشد المنقطع النظير الذي خص به المغاربة ضيف جلالة الملك الرئيس إيمانويل ماكرون، يعود في جزء أساسي منه للروابط المتينة التي تجمعهم بالشعب الفرنسي ، فتلك الروابط كانت دائما حافزهم للاحتفاء بكل من سبقوه من الرؤساء الفرنسيين ممن قاموا بزيارات دولة إلى المملكة . لكن في هذه المرة