الرئيسية
علي إكسبريس، إحدى أبرز منصات التجارة الإلكترونية عالمياً، كشفت مؤخراً عن إطلاق مبادرة هامة تستهدف المستهلكين المغاربة، حيث أصبح الآن بإمكانهم إجراء الدفعات باستخدام الدرهم المغربي. تمثل هذه الخطوة نقلة نوعية في استراتيجية مجموعة علي بابا لتعزيز تعاملها مع الأسواق المحلية وتطوير وجودها في المناطق النامية، خاصة في القارة الإفريقية.
تتيح هذه الخطوة الجديدة للمستخدمين المغاربة تجربة تسوق أكثر سهولة، إذ لم يعد هناك داعٍ للقلق بشأن تحويل العملات وما يترتب على ذلك من تكاليف إضافية ورسوم غير مرغوب فيها. كما تسهم هذه الميزة في توسيع نطاق المنصة وجعلها أكثر جذباً لفئة أكبر من المشترين، بما في ذلك حاملي البطاقات البنكية المحلية وملّاك وسائل الدفع الأخرى المرتبطة بالدرهم.
إلى جانب ذلك، أكدت منصة علي إكسبريس على سعيها لتقليص الفترات التي تستغرقها حزم الطلبات للوصول إلى المستخدمين. هذه الخطوة قد تلمّح إلى تحسين في الجوانب اللوجستية، سواءً عبر إقامة شراكات مع شركات محلية أو إنشاء مستودعات إقليمية لتسريع عمليات التوصيل. سرعة التسليم تمثّل عاملاً تنافسياً مهماً، حيث يتزايد الضغط بين عمالقة التجارة الإلكترونية في المنطقة.
تعكس هذه الخطوة الاستراتيجية لمواءمة الأنشطة مع الخصوصيات المحلية اتجاه الشركات العالمية للوصول بشكل أقرب إلى عملائها الإقليميين عبر تخصيص خدماتهم لتلبية احتياجات كل سوق على حدة. ما يجعل المغرب سوقاً واعداً لعلي إكسبريس هو الارتفاع الملحوظ في نسبة انتشار الإنترنت وتركيبة سكانه الشباب. يُتوقع أن تؤدي هذه التحسينات إلى تسريع وتيرة المبيعات، جذب المزيد من المتسوقين، وتعزيز علاقة طويلة الأمد وأكثر قوة مع العملاء المغاربة.
تتيح هذه الخطوة الجديدة للمستخدمين المغاربة تجربة تسوق أكثر سهولة، إذ لم يعد هناك داعٍ للقلق بشأن تحويل العملات وما يترتب على ذلك من تكاليف إضافية ورسوم غير مرغوب فيها. كما تسهم هذه الميزة في توسيع نطاق المنصة وجعلها أكثر جذباً لفئة أكبر من المشترين، بما في ذلك حاملي البطاقات البنكية المحلية وملّاك وسائل الدفع الأخرى المرتبطة بالدرهم.
إلى جانب ذلك، أكدت منصة علي إكسبريس على سعيها لتقليص الفترات التي تستغرقها حزم الطلبات للوصول إلى المستخدمين. هذه الخطوة قد تلمّح إلى تحسين في الجوانب اللوجستية، سواءً عبر إقامة شراكات مع شركات محلية أو إنشاء مستودعات إقليمية لتسريع عمليات التوصيل. سرعة التسليم تمثّل عاملاً تنافسياً مهماً، حيث يتزايد الضغط بين عمالقة التجارة الإلكترونية في المنطقة.
تعكس هذه الخطوة الاستراتيجية لمواءمة الأنشطة مع الخصوصيات المحلية اتجاه الشركات العالمية للوصول بشكل أقرب إلى عملائها الإقليميين عبر تخصيص خدماتهم لتلبية احتياجات كل سوق على حدة. ما يجعل المغرب سوقاً واعداً لعلي إكسبريس هو الارتفاع الملحوظ في نسبة انتشار الإنترنت وتركيبة سكانه الشباب. يُتوقع أن تؤدي هذه التحسينات إلى تسريع وتيرة المبيعات، جذب المزيد من المتسوقين، وتعزيز علاقة طويلة الأمد وأكثر قوة مع العملاء المغاربة.
