كما أكدت الجمعية على أهمية توفير الدعم النفسي والتربوي للتلميذ لتجاوز تداعيات هذه الواقعة التي قد تؤثر على مساره الدراسي وحياته الشخصية. وأضافت أن طرد تلميذ يجب أن يكون خياراً أخيراً وبعد استنفاد جميع الوسائل التربوية الممكنة للنصح والإرشاد، وليس ممارسة ترتبط بعقوبة قاسية قد تحمل في طياتها آثاراً سلبية.
وبينما طالبت الجمعية بالالتزام بقيم العدالة والإنصاف في التعامل مع مثل هذه القضايا، دعت إلى إعادة النظر في القرارات العقابية داخل المؤسسات التعليمية وتشجيع الثقافة التربوية التي تضع مصلحة التلميذ في صلب اهتماماتها.
وبينما طالبت الجمعية بالالتزام بقيم العدالة والإنصاف في التعامل مع مثل هذه القضايا، دعت إلى إعادة النظر في القرارات العقابية داخل المؤسسات التعليمية وتشجيع الثقافة التربوية التي تضع مصلحة التلميذ في صلب اهتماماتها.