ومنذ 22 فبراير الماضي، شهدت مناطق مختلفة من المملكة كميات هائلة من الأمطار والثلوج، نتيجة لظروف مناخية رطبة بشكل غير مسبوق.
وقد ساهمت هذه التساقطات في تعزيز المخزون المائي للسدود وتحسين الغطاء النباتي، الأمر الذي يُبشر بموسم زراعي واعد.
ويُتوقع أن تستمر هذه الظروف المناخية الإيجابية، مما يعزز الآمال في تحسين الوضع المائي بالمملكة، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها البلاد بسبب الجفاف في السنوات الأخيرة.
وقد ساهمت هذه التساقطات في تعزيز المخزون المائي للسدود وتحسين الغطاء النباتي، الأمر الذي يُبشر بموسم زراعي واعد.
ويُتوقع أن تستمر هذه الظروف المناخية الإيجابية، مما يعزز الآمال في تحسين الوضع المائي بالمملكة، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها البلاد بسبب الجفاف في السنوات الأخيرة.