رغم أنها ثالث أكبر منتج للنفط في العالم، تعاني روسيا من نقص في الطاقة منذ الصيف الماضي في ظل الطلب المرتفع وأعمال صيانة في مصافي النفط.
وارتفعت أسعار البنزين بالجملة منذ مطلع العام، وهي مشكلة فاقمتها الهجمات الأوكرانية المتكررة بالمسيرات على مصافي النفط.
وقالت الحكومة في بيان صدر أمس الخميس: « تم فرض قيود على صادرات البنزين لمدة ستة أشهر من الأول من مارس حتى 31 غشت ».
وأشارت إلى أن الخطوة تهدف إلى « المحافظة على وضع مستقر في سوق الوقود خلال فترة تشهد طلبا مرتفعا مرتبطا بأنشطة الربيع الزراعية وموسم العطلات وعمليات الصيانة المقررة لمصافي النفط ».
ويسعى الكرملين أيضا إلى تجنب نقص الوقود في السوق المحلي قبيل الانتخابات الشهر المقبل التي يسعى الرئيس فلاديمير بوتين خلالها لتمديد حكمه.
وارتفعت أسعار البنزين بالجملة منذ مطلع العام، وهي مشكلة فاقمتها الهجمات الأوكرانية المتكررة بالمسيرات على مصافي النفط.
وقالت الحكومة في بيان صدر أمس الخميس: « تم فرض قيود على صادرات البنزين لمدة ستة أشهر من الأول من مارس حتى 31 غشت ».
وأشارت إلى أن الخطوة تهدف إلى « المحافظة على وضع مستقر في سوق الوقود خلال فترة تشهد طلبا مرتفعا مرتبطا بأنشطة الربيع الزراعية وموسم العطلات وعمليات الصيانة المقررة لمصافي النفط ».
ويسعى الكرملين أيضا إلى تجنب نقص الوقود في السوق المحلي قبيل الانتخابات الشهر المقبل التي يسعى الرئيس فلاديمير بوتين خلالها لتمديد حكمه.
وأعلنت روسيا عن حظر مشابه على تصدير الديزل والبنزين العام الماضي بعدما فشل المزارعون في بعض المناطق في حصد الحبوب جراء نقص الوقود.