تأتي هذه الحملة في ظل ظروف اقتصادية صعبة يعيشها العديد من الأسر المغربية، حيث يأمل المشاركون في أن تؤدي المقاطعة إلى الضغط على الشركات لتخفيض الأسعار. يعكس هذا التحرك روح التضامن بين المواطنين، ويؤكد على أهمية الوعي الجماعي في مواجهة التحديات الاقتصادية.