وقال سليمان:
"ليس شرطاً أن أفعل ذلك، لكن إذا لم أجد من هو أنسب مني في هذا المنصب، سواء كان رجلاً أو امرأة، سأرشح نفسي إذا أراد السوريون ذلك."
وأضاف أن تطلعاته تأتي من إيمانه بالحاجة إلى كسر المفاهيم التقليدية التي زرعها النظام الحالي في أذهان الشعب، حيث كان الحديث عن الطموحات السياسية محظوراً ومحصوراً في نطاق من تختاره السلطة.
وأوضح سليمان، الذي يشغل عضوية هيئة التفاوض السورية، أن هناك ضرورة لتغيير الصورة النمطية التي تقول بأن البديل للنظام سيكون جماعات إرهابية أو إقصائية. وأكد أن البديل يمكن أن يكون شخصية أكاديمية أو ثقافية تؤمن بالاعتدال والديمقراطية وتعمل على بناء سوريا جديدة.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن طموحه يعكس رغبة السوريين في إعادة بناء وطنهم على أسس الحرية والديمقراطية، بعيداً عن الاستبداد والإقصاء.
يُذكر أن جمال سليمان يعتبر من الشخصيات الثقافية السورية البارزة، وقد شارك في العديد من المحافل السياسية لدعم قضية الشعب السوري ومطالبته بالحرية والكرامة.
"ليس شرطاً أن أفعل ذلك، لكن إذا لم أجد من هو أنسب مني في هذا المنصب، سواء كان رجلاً أو امرأة، سأرشح نفسي إذا أراد السوريون ذلك."
وأضاف أن تطلعاته تأتي من إيمانه بالحاجة إلى كسر المفاهيم التقليدية التي زرعها النظام الحالي في أذهان الشعب، حيث كان الحديث عن الطموحات السياسية محظوراً ومحصوراً في نطاق من تختاره السلطة.
وأوضح سليمان، الذي يشغل عضوية هيئة التفاوض السورية، أن هناك ضرورة لتغيير الصورة النمطية التي تقول بأن البديل للنظام سيكون جماعات إرهابية أو إقصائية. وأكد أن البديل يمكن أن يكون شخصية أكاديمية أو ثقافية تؤمن بالاعتدال والديمقراطية وتعمل على بناء سوريا جديدة.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن طموحه يعكس رغبة السوريين في إعادة بناء وطنهم على أسس الحرية والديمقراطية، بعيداً عن الاستبداد والإقصاء.
يُذكر أن جمال سليمان يعتبر من الشخصيات الثقافية السورية البارزة، وقد شارك في العديد من المحافل السياسية لدعم قضية الشعب السوري ومطالبته بالحرية والكرامة.