بقلم: الأستاذ عبد المجيد الكوهن
كان لي شرف إلقاء كلمة الحزب بهذه المناسبة الوطنية العظيمة، حيث تم التذكير بالسياق التاريخي الذي واكب انتفاضة فاس البطولية. فقد كانت تلك الانتفاضة تجسيدًا عظيمًا لروح المقاومة والتضحية من أجل تحرير الوطن ورفع الظلم عن أبنائه.
استحضرت في كلمتي العبر المستخلصة من تلك الحقبة التاريخية، مشيرًا إلى أن من أهم تجليات تلك المقاومة هي ضرورة العيش بكرامة لجميع المواطنات والمواطنين، في مغرب مستقر يضمن حدوده الترابية التاريخية ويحمي مقدساته.
إن هذه الوقفة ليست مجرد تأبين للشهداء، بل هي تذكير دائم للمغاربة بواجبنا الوطني في الحفاظ على عزتنا وكرامتنا، وتأكيد على أن الدماء التي سالت في سبيل الوطن تظل حية في وجداننا، وأننا مستمرون في بناء مغرب مستقر وعزيز، كما أراده الشهداء.
استحضرت في كلمتي العبر المستخلصة من تلك الحقبة التاريخية، مشيرًا إلى أن من أهم تجليات تلك المقاومة هي ضرورة العيش بكرامة لجميع المواطنات والمواطنين، في مغرب مستقر يضمن حدوده الترابية التاريخية ويحمي مقدساته.
إن هذه الوقفة ليست مجرد تأبين للشهداء، بل هي تذكير دائم للمغاربة بواجبنا الوطني في الحفاظ على عزتنا وكرامتنا، وتأكيد على أن الدماء التي سالت في سبيل الوطن تظل حية في وجداننا، وأننا مستمرون في بناء مغرب مستقر وعزيز، كما أراده الشهداء.
حفظ الله المغرب وأهله، ورحم الله شهداءنا الأبرار.