تناول اللقاء أهمية التبوريدة كجزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية المغربية، ودورها في تعزيز الانتماء الوطني. كما ناقش الحاضرون التحديات التي تواجه هذا الفن التقليدي، مثل نقص الدعم المادي واللوجستي، وسبل الحفاظ عليه وضمان استمراريته للأجيال القادمة. يُعد هذا الحدث خطوة هامة نحو توعية المجتمع بأهمية التراث الثقافي والعمل المشترك للحفاظ عليه.