ومع ذلك، فإن الأمر ليس محصورًا في الواردات فحسب، بل يتمثل التحدي أيضًا في تعزيز القدرة التصديرية، حيث يُتوقع أن تظل دول البحر الأسود، مثل روسيا، الرائدة في تزويد أفريقيا بالقمح، وهذا يعتبر بالتأكيد خبرًا جيدًا للدول الأفريقية التي تعتمد بشكل كبير على هذه الواردات.
يجب أن تُراعى تلك التطورات في الاستراتيجيات الفلاحية والتجارية لدول أفريقيا، وذلك من خلال تعزيز الإنتاج المحلي وتعزيز التبادل التجاري الإقليمي، لتحقيق الاكتفاء الذاتي والحد من التبعية على الواردات الخارجية في مواجهة التحديات المستقبلية.
يجب أن تُراعى تلك التطورات في الاستراتيجيات الفلاحية والتجارية لدول أفريقيا، وذلك من خلال تعزيز الإنتاج المحلي وتعزيز التبادل التجاري الإقليمي، لتحقيق الاكتفاء الذاتي والحد من التبعية على الواردات الخارجية في مواجهة التحديات المستقبلية.