تشهد إفريقيا تطورًا ملحوظًا في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تعمل شركات ناشئة في نيروبي وداكار على تطوير خوارزميات تتناسب مع اللهجات المحلية وضعف الاتصال. يهدف هذا التوجه إلى تعزيز الشمول الرقمي لـ300 مليون ناطق بالفرنسية في القارة. من خلال هذه المبادرات، تسعى إفريقيا إلى تصميم حلول تقنية تلبي احتياجاتها الفريدة وتساهم في دفع عجلة التنمية المستدامة.