ويعود أصل "القبة الحديدية" إلى الحرب التي دارت بين إسرائيل وحزب الله اللبناني في 2006، حيث قامت إسرائيل بتطوير نظام دفاعي صاروخي جديد. وقد تم تطويره بواسطة شركة "رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة" الإسرائيلية بالتعاون مع الشركة الأمريكية.
"القبة الحديدية" يعتمد على تتبع الصواريخ القادمة بواسطة رادار، ثم تحليل البيانات لتحديد موقع السقوط المحتمل، ومن ثم يتم إطلاق الصواريخ التي تعمل على اعتراضها. يتم تجهيز كل بطارية برادار للكشف والتتبع، ونظام تحكم للإطلاق، بالإضافة إلى ثلاثة إلى أربعة قاذفات تحمل كل واحدة منها حوالي عشرين صاروخًا.
يبلغ تكلفة صاروخ الاعتراض الواحد من "القبة الحديدية" ما بين 40 إلى 50 ألف دولار، وتقدر تكلفة كل بطارية بحوالي 50 مليون دولار. وقد استخدمت "القبة الحديدية" بنجاح في العديد من الهجمات، ولكن بعض الحوادث كشفت عن بعض العيوب في أدائها.
على الرغم من ذلك، فإنه يبقى الوقت هو الحكم النهائي للأداء الفعلي لهذه التقنية في ضوء الظروف والتحديات المختلفة التي تواجهها في ساحة القتال. وبجانب "القبة الحديدية"، هناك أنظمة دفاعية أخرى مثل "القبة سي" و"الشعاع الحديدي" التي تسعى لتعزيز قدرات الدفاع الجوي للدولة.
"القبة الحديدية" يعتمد على تتبع الصواريخ القادمة بواسطة رادار، ثم تحليل البيانات لتحديد موقع السقوط المحتمل، ومن ثم يتم إطلاق الصواريخ التي تعمل على اعتراضها. يتم تجهيز كل بطارية برادار للكشف والتتبع، ونظام تحكم للإطلاق، بالإضافة إلى ثلاثة إلى أربعة قاذفات تحمل كل واحدة منها حوالي عشرين صاروخًا.
يبلغ تكلفة صاروخ الاعتراض الواحد من "القبة الحديدية" ما بين 40 إلى 50 ألف دولار، وتقدر تكلفة كل بطارية بحوالي 50 مليون دولار. وقد استخدمت "القبة الحديدية" بنجاح في العديد من الهجمات، ولكن بعض الحوادث كشفت عن بعض العيوب في أدائها.
على الرغم من ذلك، فإنه يبقى الوقت هو الحكم النهائي للأداء الفعلي لهذه التقنية في ضوء الظروف والتحديات المختلفة التي تواجهها في ساحة القتال. وبجانب "القبة الحديدية"، هناك أنظمة دفاعية أخرى مثل "القبة سي" و"الشعاع الحديدي" التي تسعى لتعزيز قدرات الدفاع الجوي للدولة.