دعم رسمي ومقاربة أكاديمية دقيقة
تم إنتاج السلسلة من قبل شركة Artcoustic بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، حيث تجمع الحلقات بين البحث الأكاديمي الدقيق والإبداع البصري. وقد أشرف على إعداد المحتوى مجموعة من المؤرخين والخبراء لضمان تقديم معلومات موثوقة ودقيقة، ما يجعل السلسلة إضافة نوعية في مجال التوثيق الثقافي.
إقبال جماهيري واسع
يتم بث الحلقات أسبوعيًا على القناة الثانية، وقد حققت نسب مشاهدة مرتفعة منذ انطلاقها، خصوصًا بين فئة الشباب، مما يعكس اهتمام الجمهور بمثل هذه المبادرات التي تساهم في إحياء الذاكرة الجماعية المغربية.
تقنيات حديثة لإحياء التراث
تتميز السلسلة باستخدام تقنية الرسوم المتحركة لتقديم محتواها، مما يضفي على الحلقات طابعًا ديناميكيًا وسهل التلقي. كما تم إدماج مواد أرشيفية وصور نادرة، وفّرها متحف الأوداية، لتعزيز الجانب التوثيقي للسلسلة. ومن بين المواضيع التي تناولتها الحلقات، فن الملحون الذي قدم بصوت الفنان حميد شكري، بالإضافة إلى استعراض تاريخ القفطان المغربي وتقنيات صناعته التقليدية.
رسالة ثقافية في مواجهة العولمة
تأتي سلسلة «تراث المغرب» في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى مبادرات توثيقية لمواجهة تحديات العولمة وحماية الموروث الثقافي من الاندثار. وتهدف السلسلة إلى ترسيخ الهوية الثقافية المغربية في الذاكرة الجماعية باستخدام وسائل حديثة قادرة على جذب جمهور واسع.
مشاريع مستقبلية واعدة
لا يتوقف طموح القائمين على المشروع عند هذه السلسلة، إذ يجري العمل حاليًا على إنتاج مشاريع أخرى تسلط الضوء على شخصيات مغربية بارزة وأحداث تاريخية هامة. من بين هذه المشاريع، سلسلة مخصصة لأول طيارة مغربية، تورية الشاوي، بالإضافة إلى فيلم رسوم متحركة قصير بعنوان «هارون ومأمون»، الذي من المنتظر عرضه في مهرجان آنسي الدولي.
إحياء التراث بأسلوب عصري
بهذا المشروع، تقدم سلسلة «تراث المغرب» نموذجًا فريدًا لإحياء التراث الثقافي بأسلوب عصري يجمع بين التوثيق الأكاديمي والإبداع الفني، لتبقى ذاكرة المغرب الثقافية حية ومتجددة في مواجهة تحديات الزمن.
تم إنتاج السلسلة من قبل شركة Artcoustic بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، حيث تجمع الحلقات بين البحث الأكاديمي الدقيق والإبداع البصري. وقد أشرف على إعداد المحتوى مجموعة من المؤرخين والخبراء لضمان تقديم معلومات موثوقة ودقيقة، ما يجعل السلسلة إضافة نوعية في مجال التوثيق الثقافي.
إقبال جماهيري واسع
يتم بث الحلقات أسبوعيًا على القناة الثانية، وقد حققت نسب مشاهدة مرتفعة منذ انطلاقها، خصوصًا بين فئة الشباب، مما يعكس اهتمام الجمهور بمثل هذه المبادرات التي تساهم في إحياء الذاكرة الجماعية المغربية.
تقنيات حديثة لإحياء التراث
تتميز السلسلة باستخدام تقنية الرسوم المتحركة لتقديم محتواها، مما يضفي على الحلقات طابعًا ديناميكيًا وسهل التلقي. كما تم إدماج مواد أرشيفية وصور نادرة، وفّرها متحف الأوداية، لتعزيز الجانب التوثيقي للسلسلة. ومن بين المواضيع التي تناولتها الحلقات، فن الملحون الذي قدم بصوت الفنان حميد شكري، بالإضافة إلى استعراض تاريخ القفطان المغربي وتقنيات صناعته التقليدية.
رسالة ثقافية في مواجهة العولمة
تأتي سلسلة «تراث المغرب» في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى مبادرات توثيقية لمواجهة تحديات العولمة وحماية الموروث الثقافي من الاندثار. وتهدف السلسلة إلى ترسيخ الهوية الثقافية المغربية في الذاكرة الجماعية باستخدام وسائل حديثة قادرة على جذب جمهور واسع.
مشاريع مستقبلية واعدة
لا يتوقف طموح القائمين على المشروع عند هذه السلسلة، إذ يجري العمل حاليًا على إنتاج مشاريع أخرى تسلط الضوء على شخصيات مغربية بارزة وأحداث تاريخية هامة. من بين هذه المشاريع، سلسلة مخصصة لأول طيارة مغربية، تورية الشاوي، بالإضافة إلى فيلم رسوم متحركة قصير بعنوان «هارون ومأمون»، الذي من المنتظر عرضه في مهرجان آنسي الدولي.
إحياء التراث بأسلوب عصري
بهذا المشروع، تقدم سلسلة «تراث المغرب» نموذجًا فريدًا لإحياء التراث الثقافي بأسلوب عصري يجمع بين التوثيق الأكاديمي والإبداع الفني، لتبقى ذاكرة المغرب الثقافية حية ومتجددة في مواجهة تحديات الزمن.