الرئيسية
الشاب، الذي اشتهر بتقديم تحديات مرعبة ومقالب مثيرة على منصات التواصل الاجتماعي، فقد السيطرة على نفسه أثناء تصوير التحدي بالقرب من شاطئ مرقالة في مدينة طنجة. بعد أن اشتعلت النيران في جسده، قفز في البحر، حيث جرفته الأمواج القوية، مما أسفر عن اختفائه تمامًا.
وتجري السلطات المغربية، بالتعاون مع فرق الإنقاذ والوقاية المدنية، عمليات بحث واسعة باستخدام زوارق الإنقاذ وفرق الغواصين لمحاولة العثور عليه وانتشاله من عرض البحر. في حين فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقًا مع أصدقائه وشقيقه، الذين كانوا برفقته أثناء الحادث، بهدف تحديد ملابسات الواقعة.
الحادث المأساوي أثار موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد العديد من المستخدمين تصرفات الشباب والمراهقين، الذين أصبحوا يستهترون بحياتهم في سبيل التفاعل مع تحديات خطيرة تنتشر على منصات مثل "تيك توك".
هذه الظاهرة، التي تتزايد بين المراهقين، أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا على حياتهم، خصوصًا أن الكثير منهم يغامرون بحياتهم دون التفكير في العواقب. ويشدد الخبراء على أن هذه التحديات تمثل تهديدًا حقيقيًا للأمن الشخصي للأطفال والمراهقين، إذ يندفع العديد منهم للمشاركة في تحديات تتضمن مخاطر جسدية كبيرة، قد تؤدي إلى حوادث مأساوية، كما وقع في هذا الحادث الأخير
وتجري السلطات المغربية، بالتعاون مع فرق الإنقاذ والوقاية المدنية، عمليات بحث واسعة باستخدام زوارق الإنقاذ وفرق الغواصين لمحاولة العثور عليه وانتشاله من عرض البحر. في حين فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقًا مع أصدقائه وشقيقه، الذين كانوا برفقته أثناء الحادث، بهدف تحديد ملابسات الواقعة.
الحادث المأساوي أثار موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد العديد من المستخدمين تصرفات الشباب والمراهقين، الذين أصبحوا يستهترون بحياتهم في سبيل التفاعل مع تحديات خطيرة تنتشر على منصات مثل "تيك توك".
هذه الظاهرة، التي تتزايد بين المراهقين، أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا على حياتهم، خصوصًا أن الكثير منهم يغامرون بحياتهم دون التفكير في العواقب. ويشدد الخبراء على أن هذه التحديات تمثل تهديدًا حقيقيًا للأمن الشخصي للأطفال والمراهقين، إذ يندفع العديد منهم للمشاركة في تحديات تتضمن مخاطر جسدية كبيرة، قد تؤدي إلى حوادث مأساوية، كما وقع في هذا الحادث الأخير
