هذا النهج الجديد يُمكن الروبوتات من اكتساب مهارات عملية بطريقة مشابهة للطريقة التي يتعلم بها البشر. على سبيل المثال، يمكن للروبوتات تحسين أدائها من خلال التفاعل مع البيئة المحيطة بها، مما يُعزز قدرتها على اتخاذ القرارات بشكل مستقل. يُشكل هذا التطور خطوة كبيرة نحو بناء روبوتات ذكية قادرة على العمل في بيئات معقدة دون الحاجة إلى تدخل بشري مستمر.