ومن جهة أخرى، سلط التقرير الضوء على العوامل المناخية وشح المياه التي تعرقل نمو إنتاج الموز محلياً، خاصة خلال فترة الصيف الممتدة من شهري يوليوز إلى أكتوبر حيث ينخفض الإنتاج بشكل كبير. لهذا السبب يلجأ المغرب إلى تعويض النقص عبر تعزيز وارداته، مما يجعله أكثر اعتماداً على الشركاء التجاريين.
التحول في مصادر الاستيراد من الإكوادور وكوستاريكا نحو إسبانيا والبرتغال يعكس استراتيجية جديدة تستفيد من القرب الجغرافي وانخفاض تكاليف النقل، حيث تقدم هذه البلدان أنواعاً مشابهة لتلك التي تُنتج محلياً.
يمثل الموز جزءاً لا يتجزأ من النظام الغذائي للأسر المغربية، نظراً لتوفره طوال العام وسعره المناسب، مما يزيد من المنافسة بين الإنتاج المحلي والواردات. بارتفاع الاستهلاك والنمو المستمر في الطلب، يبرز تحدي الحاجة إلى رؤية شمولية تضمن تطوير الإنتاج المحلي وتأهيله لمواجهة الطلب، مع استمرارية ضبط السوق مستقبلاً.
التحول في مصادر الاستيراد من الإكوادور وكوستاريكا نحو إسبانيا والبرتغال يعكس استراتيجية جديدة تستفيد من القرب الجغرافي وانخفاض تكاليف النقل، حيث تقدم هذه البلدان أنواعاً مشابهة لتلك التي تُنتج محلياً.
يمثل الموز جزءاً لا يتجزأ من النظام الغذائي للأسر المغربية، نظراً لتوفره طوال العام وسعره المناسب، مما يزيد من المنافسة بين الإنتاج المحلي والواردات. بارتفاع الاستهلاك والنمو المستمر في الطلب، يبرز تحدي الحاجة إلى رؤية شمولية تضمن تطوير الإنتاج المحلي وتأهيله لمواجهة الطلب، مع استمرارية ضبط السوق مستقبلاً.