الرئيسية
ويشارك المغرب بجناح يمتد على 330 متراً مربعاً تحت قبة القصر الكبير (Grand Palais Éphémère) في العاصمة الفرنسية، وقد تم تصميم هذا الجناح ليكون بمثابة "دعوة إلى السفر والاكتشاف"، مستوحاة من موضوع البحر، في إشادة بالتراث البحري المغربي وبالرؤية المستقبلية التي تجمع بين الاستدامة والابتكار.
فضاءات فكرية متنوعة وتجارب تفاعلية
يتضمن الجناح المغربي خمسة فضاءات موضوعاتية تقدم تجارب ثقافية متكاملة:
فضاء التاريخ البحري
فضاء "حوار" المخصص للنقاشات بين الكتاب والناشرين والزوار
فضاء التوقيعات
فضاء الشباب
فضاء الناشرين والمكتبة
وستُتاح لزوار المعرض فرصة لقاء نخبة من الكتاب والمفكرين المغاربة البارزين، والمشاركة في ندوات تتناول العلاقة بين الأدب والتاريخ والمجتمع، إضافة إلى نقاشات حول الفرنكوفونية وكيفية نقل التقاليد الشفوية إلى الكتابة المعاصرة.
أدب متعدد الأصوات واللغات
وأكد منظمو المعرض أن المشهد الأدبي المغربي يشهد ازدهاراً ملحوظاً، مدعوماً بدينامية دور النشر المغربية التي تعمل على الترويج للإنتاجات الأدبية باللغات العربية، الأمازيغية، الفرنسية والإنجليزية، مع إبراز أصوات مغربية صاعدة وأخرى راسخة على الساحة الدولية.
وسيشهد المعرض تكريماً خاصاً لرموز الفكر والأدب المغربي، من بينهم إدمون عمران المالح وإدريس الشرايبي، تكريماً لإسهاماتهما في بناء ذاكرة أدبية مغربية تتجاوز الحدود، وتمزج بين التجربة الشخصية والانتماء الحضاري.
من خلال مشاركته في هذا الحدث الأدبي العالمي، يعزز المغرب حضوره الثقافي على الساحة الدولية، ويؤكد مكانته كأرضٍ للأدب المتعدد والانفتاح الخلاق، حيث يتقاطع التراث مع المعاصرة، والمحلي مع العالمي.
فضاءات فكرية متنوعة وتجارب تفاعلية
يتضمن الجناح المغربي خمسة فضاءات موضوعاتية تقدم تجارب ثقافية متكاملة:
فضاء التاريخ البحري
فضاء "حوار" المخصص للنقاشات بين الكتاب والناشرين والزوار
فضاء التوقيعات
فضاء الشباب
فضاء الناشرين والمكتبة
وستُتاح لزوار المعرض فرصة لقاء نخبة من الكتاب والمفكرين المغاربة البارزين، والمشاركة في ندوات تتناول العلاقة بين الأدب والتاريخ والمجتمع، إضافة إلى نقاشات حول الفرنكوفونية وكيفية نقل التقاليد الشفوية إلى الكتابة المعاصرة.
أدب متعدد الأصوات واللغات
وأكد منظمو المعرض أن المشهد الأدبي المغربي يشهد ازدهاراً ملحوظاً، مدعوماً بدينامية دور النشر المغربية التي تعمل على الترويج للإنتاجات الأدبية باللغات العربية، الأمازيغية، الفرنسية والإنجليزية، مع إبراز أصوات مغربية صاعدة وأخرى راسخة على الساحة الدولية.
وسيشهد المعرض تكريماً خاصاً لرموز الفكر والأدب المغربي، من بينهم إدمون عمران المالح وإدريس الشرايبي، تكريماً لإسهاماتهما في بناء ذاكرة أدبية مغربية تتجاوز الحدود، وتمزج بين التجربة الشخصية والانتماء الحضاري.
من خلال مشاركته في هذا الحدث الأدبي العالمي، يعزز المغرب حضوره الثقافي على الساحة الدولية، ويؤكد مكانته كأرضٍ للأدب المتعدد والانفتاح الخلاق، حيث يتقاطع التراث مع المعاصرة، والمحلي مع العالمي.
