بالتعاون مع المديرية الجهوية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، نظمت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين في منطقة بني ملال-خنيفرة، يوم الخميس 23 يناير 2025، لقاءً للتواصل مخصص لدراسة سبل تسريع عملية التطعيم ضد الحصبة بين التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و18 سنة.
بدأت الجلسة بكلمة افتتاحية ألقاها مدير الأكاديمية، الذي استعرض السياق العام والخاص لهذا اللقاء، مشيرًا إلى خطورة هذا المرض الذي يهدد صحة التلاميذ في المؤسسات التعليمية. كما شدد على أهمية التدابير المتخذة لمكافحته، وعلى رأسها التطعيم، الذي يعتبر خطوة حاسمة.
بعد ذلك، قدم المدير الإقليمي للصحة والحماية الاجتماعية في منطقة بني ملال-خنيفرة، الدكتور كمال اليانسلي، شرحًا حول خطورة هذا المرض وأعراضه وسرعة انتقاله. كما قدم بيانات ومؤشرات تتعلق بآليات مكافحة الحصبة، سواء في المؤسسات التعليمية أو في الداخليات في المنطقة.
من جانبه، قدم طبيب يمثل قطاع الصحة والحماية الاجتماعية تقريرًا مفصلًا عن الحصبة (بوهمرون)، شمل معلومات حول أسبابها وأعراضها، مشيرًا إلى سرعة انتشارها وخطورتها التي قد تؤدي في بعض الحالات إلى الوفاة أو إعاقات دائمة.
بدأت الجلسة بكلمة افتتاحية ألقاها مدير الأكاديمية، الذي استعرض السياق العام والخاص لهذا اللقاء، مشيرًا إلى خطورة هذا المرض الذي يهدد صحة التلاميذ في المؤسسات التعليمية. كما شدد على أهمية التدابير المتخذة لمكافحته، وعلى رأسها التطعيم، الذي يعتبر خطوة حاسمة.
بعد ذلك، قدم المدير الإقليمي للصحة والحماية الاجتماعية في منطقة بني ملال-خنيفرة، الدكتور كمال اليانسلي، شرحًا حول خطورة هذا المرض وأعراضه وسرعة انتقاله. كما قدم بيانات ومؤشرات تتعلق بآليات مكافحة الحصبة، سواء في المؤسسات التعليمية أو في الداخليات في المنطقة.
من جانبه، قدم طبيب يمثل قطاع الصحة والحماية الاجتماعية تقريرًا مفصلًا عن الحصبة (بوهمرون)، شمل معلومات حول أسبابها وأعراضها، مشيرًا إلى سرعة انتشارها وخطورتها التي قد تؤدي في بعض الحالات إلى الوفاة أو إعاقات دائمة.