مع تزايد الهجرة غير الشرعية، قررت ألمانيا تشديد إجراءات السيطرة على الحدود مع جيرانها، بما في ذلك فرنسا، لوكسمبورغ، هولندا، بلجيكا، والدنمارك.
تبدأ هذه الإجراءات في 16 سبتمبر ولمدة ستة أشهر، وتهدف إلى كبح التدفقات للهجرة الغير المنظمة وتعزيز الأمن الوطني. هذا القرار، الذي يثير النقاش داخل الاتحاد الأوروبي، يعكس المخاوف المتزايدة بشأن إدارة الهجرة ورغبة بعض الدول في استعادة السيطرة على حدودها في مواجهة تدفق مهاجرين متزايد باستمرار.