وتُركز أبحاث ليو على تحسين أدوات تعديل الجينات مثل تقنية "CRISPR"، مما يُساهم في تطوير علاجات للأمراض التي كانت تُعتبر مستعصية في السابق. يُعد عمله خطوة هامة نحو تحقيق طفرة في مجال الطب الجيني، حيث يُمكن لهذه الأبحاث أن تُحدث تحولاً جذرياً في كيفية علاج الأمراض على مستوى العالم. ديفيد ليو يُجسد رؤية جديدة لمستقبل الطب، حيث يصبح تعديل الحمض النووي مفتاحاً لعلاج الأمراض وتحسين جودة الحياة.