مشاركة متميزة من مجموعات السماع والمديح
عرف المهرجان مشاركة العديد من المجموعات الشجية المتخصصة في فن المديح والسماع، حيث قدمت عروضًا متنوعة تمزج بين الأصالة والمعاصرة. وقد قدمت كل المجموعات لوحات فنية أبهرت الحضور، حيث تميزت الأداءات بالتقاليد الغنية التي تتبناها هذه الفرق.
حضور سياسي بارز
شهد المهرجان حضورًا متميزًا لشخصيات سياسية بارزة، من بينهم السيد عبد اللطيف وهبي، وزير العدل، والسيد عبد الجبار الراشدي، كاتب الدولة لوزارة التضامن، بالإضافة إلى السيد رئيس الفريق الاستقلالي، والسيد لحسن حداد، نائب رئيس مجلس المستشارين ورئيس المجلس الجماعي، ورئيس مجلس عمالة سلا. كما تواجد العديد من المنتخبين والفاعلين السياسيين، مما يعكس أهمية هذا المهرجان ودعمه من قبل السلطات المحلية.
تنظيم محكم ورعاية متميزة
يُعتبر مهرجان سلا للسماع والتراث الصوفي من تنظيم مقاطعة سلا لمريسة تحت رئاسة السيد عبد القادر الكيحل، رئيس مجلس مقاطعة سلا لمريسة. وقد تم تنظيم هذا الحدث بشكل محكم، حيث وفرت الجهة المنظمة كل الإمكانيات اللازمة لإنجاح المهرجان، مما جعل الحضور يشعر بالأجواء الروحية والتراثية العميقة التي تعكس الهوية الثقافية للمغرب.
التراث الصوفي في صميم المهرجان
تخلل المهرجان العديد من الأنشطة المتنوعة، بما في ذلك حلقات الذكر والموائد المستديرة وندوات فكرية حول التراث الصوفي، حيث ناقش المشاركون دور الفكر الصوفي في تعزيز القيم الإنسانية والاجتماعية. كما تم تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على هذا التراث ونقله للأجيال القادمة، مما يساهم في تعزيز الهوية الثقافية المغربية.
ويعد مهرجان سلا للسماع والتراث الصوفي تجسيدًا للغنى الثقافي المغربي وللروحانية التي تعكسها التقاليد الصوفية. وبفضل الجهود المبذولة من قبل المنظمين والمشاركين، استطاع المهرجان أن يكون منصة لتبادل الثقافات والأفكار، مما يساهم في تعزيز اللحمة الاجتماعية والروحانية في المجتمع. إن مثل هذه المهرجانات تُعد ضرورية للحفاظ على التراث ونقله للأجيال القادمة، ولتسليط الضوء على أهمية الفكر الصوفي في حياتنا اليومية.
عرف المهرجان مشاركة العديد من المجموعات الشجية المتخصصة في فن المديح والسماع، حيث قدمت عروضًا متنوعة تمزج بين الأصالة والمعاصرة. وقد قدمت كل المجموعات لوحات فنية أبهرت الحضور، حيث تميزت الأداءات بالتقاليد الغنية التي تتبناها هذه الفرق.
حضور سياسي بارز
شهد المهرجان حضورًا متميزًا لشخصيات سياسية بارزة، من بينهم السيد عبد اللطيف وهبي، وزير العدل، والسيد عبد الجبار الراشدي، كاتب الدولة لوزارة التضامن، بالإضافة إلى السيد رئيس الفريق الاستقلالي، والسيد لحسن حداد، نائب رئيس مجلس المستشارين ورئيس المجلس الجماعي، ورئيس مجلس عمالة سلا. كما تواجد العديد من المنتخبين والفاعلين السياسيين، مما يعكس أهمية هذا المهرجان ودعمه من قبل السلطات المحلية.
تنظيم محكم ورعاية متميزة
يُعتبر مهرجان سلا للسماع والتراث الصوفي من تنظيم مقاطعة سلا لمريسة تحت رئاسة السيد عبد القادر الكيحل، رئيس مجلس مقاطعة سلا لمريسة. وقد تم تنظيم هذا الحدث بشكل محكم، حيث وفرت الجهة المنظمة كل الإمكانيات اللازمة لإنجاح المهرجان، مما جعل الحضور يشعر بالأجواء الروحية والتراثية العميقة التي تعكس الهوية الثقافية للمغرب.
التراث الصوفي في صميم المهرجان
تخلل المهرجان العديد من الأنشطة المتنوعة، بما في ذلك حلقات الذكر والموائد المستديرة وندوات فكرية حول التراث الصوفي، حيث ناقش المشاركون دور الفكر الصوفي في تعزيز القيم الإنسانية والاجتماعية. كما تم تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على هذا التراث ونقله للأجيال القادمة، مما يساهم في تعزيز الهوية الثقافية المغربية.
ويعد مهرجان سلا للسماع والتراث الصوفي تجسيدًا للغنى الثقافي المغربي وللروحانية التي تعكسها التقاليد الصوفية. وبفضل الجهود المبذولة من قبل المنظمين والمشاركين، استطاع المهرجان أن يكون منصة لتبادل الثقافات والأفكار، مما يساهم في تعزيز اللحمة الاجتماعية والروحانية في المجتمع. إن مثل هذه المهرجانات تُعد ضرورية للحفاظ على التراث ونقله للأجيال القادمة، ولتسليط الضوء على أهمية الفكر الصوفي في حياتنا اليومية.