وتشير التقديرات إلى أن هذه الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى زيادة تكلفة الإنتاج، مما سينعكس بشكل مباشر على المستهلكين. ومع ذلك، تعمل شركة آبل على تقليل تأثير هذه الزيادات من خلال تنويع سلاسل التوريد الخاصة بها والبحث عن بدائل لتجنب الاعتماد الكامل على الأسواق المتأثرة. يبقى السؤال: هل سيظل الآيفون منتجًا مرغوبًا بنفس القدر إذا استمرت أسعاره في الارتفاع؟